(١) التذييل والتكميل (٣/ ٣٠٦). (٢) التذييل والتكميل (٣/ ٣٠٦). (٣) البيت من بحر السريع من قصيدة طويلة للأعشى، وهي في ديوانه (ص ٩٢)، يهجو فيها علقمة ابن علاثة، ويمدح عامر بن الطفيل في المنافرة التي جرت بينهما، وكلها من الشعر القوى وإن امتلأت بالغريب، وقد بدأها بالغزل ووصف الديار، وفي بيت الشاهد يصف فتاته وبعده: قد نهد الثّدي على صدرها ... فى مشرق ذي صبح نائر لو أسندت ميتا إلى نحرها ... عاش ولم ينقل إلى قابر حتّى يقول النّاس ممّا رأوا ... ... يا عجبا من ميّت ناشر وقوله: سربلت: أي لبست السربال، ورواية الديوان: هيفاء مكان بيضاء، وامرأة هيفاء: ضامرة البطن رقيقة الخاصرة. المهرة: أنثى المهر وهو ولد الفرس يشبهون به النساء في الرقة، والضمور: لطافة الجسم ونحافته. وشاهده قوله: عهدي بها في الحي قد سربلت، حيث وقعت الجملة الفعلية حالا، وقد سدت مسد خبر المبتدأ. والبيت في التذييل والتكميل (٣/ ٣٠٦). وفي معجم الشواهد (ص ١٩٢). (٤) التذييل والتكميل (٣/ ٣٠٦).