صبح الأعشي، ج ٤، ص ٢٠؛ ج ٢، ص ٤٥٧. (٢) الأمير عز الدين أيبك المعظمي: توفى في أوائل جمادى الأولى من سنة ٦٤٦ هـ في موضع اعتقاله بالقاهرة، ودفن خارج باب النصر في تربة شمس الدولة ثم نقل إلى تربته في مدرسته التي أنشأها ظاهر دمشق على الشرف الأعلى مطلة على الميدان الأخضر الكبير. وفيات الأعيان، ج ٣، ص ٤٩٦. (٣) صَرْخَد: بلد ملاصق لبلاد حَوْران من أعمال دمشق، وهي قلعة حصينة. معجم البلدان ج ٣، ص ٣٨٠. (٤) الملك الصالح عماد الدين أبو الجيش اسماعيل بن العادل، سيف الدين أبو بكر محمد بن أيوب وأعدم في سلخ ذي القعدة من هذه السنة أي سنة ١٢٤ هـ. شذرات الذهب، ج ٥، ص ٢٤١. (٥) بُصْرَي: بالشام من أعمال دمشق وهي قصبة كورة حوران. معجم البلدان ج ١، ص ٦٥٤. (٦) السَّوَادْ: ناحية قرب البلقاء، سميت بذلك لسواد حجارتها. معجم البلدان ج ٣، ص ١٧٤. (٧) الملك المغيث شهاب الدين محمود بن الملك المغيث عمر بن الملك العادل، توفي سنة ٦٣٠ هـ. الذيل على الروضتين، ص ١٦١. (٨) علاء الدين بن شجاع الدين جلدك المظفري التقوى: هو الأمير أبو المظفر عتيق تقي الدين عمر صاحب حماة، وكان دينا فاضلا، وعرف بوالي دمياط، ومات في الثامن والعشرين من شعبان سنة ٦٢٨ هـ بالقاهرة، وقد ناهز ثمانين سنة. وفيات الأعيان، ج ١، ص ١٦٤ - ص ١٦٧؛ فوات الوفيات، ج ١، ص ٢٠٩ - ص ٢١١ ترجمة (٨٤)؛ شذرات الذهب، ج ٥، ص ١٢٧. (٩) وردت هذه الأحداث في مفرج الكروب، ج ٤، ص ٢٢٦.