(١) أرض اللوّان: في الغرب الجنوبى من دمشق. الذهبى: العبر، جـ ٤، ص ٢٩٠، حاشية ١، تحقيق صلاح الدين المنجد، الكويت، ١٩٦٣. (٢) اتفق الذهبى مع العينى في أنها "يلدا". العبر، جـ ٤، ص ٢٩٠؛ ويلدا: قرية على بعد ثلاثة أميال من دمشق. معجم البلدان، جـ ٤، ص ١٠٢٥. أما ابن كثير الذى نقل العينى عنه هذا الخبر فقد وردت "اللد". انظر البداية والنهاية، جـ ١٣، ص ٢١. (٣) الملك الكامل محمد: هو أبو المعالى محمد ابن الملك العادل، توفى سنة ٦٣٥ هـ، ودفن بالقلعة بمدينة دمشق. وفيات الأعيان، جـ ٥، ص ٧٩ - ٨٣، ترجمة ٦٩٤. (٤) أيادى سَبَا: العرب تقول تفرقوا كأيدى سَبَا، وأيادى سَبَا نصبا على الحال. ولما كان سَيلُ العرم، تفرق أهل هذه الأرض في البلاد، وسار كل طائفة منهم إلى جهة، فضربت العرب بهم المثل، فقيل: ذهب القوم أيادى سبا، أي متفرقين، فشبهوا بأهل سبا لما مزقهم الله تعالى كل ممزق فأخذت كل طائفة منهم طريقاً. والعرب لا تهمز سبا في هذا الموضع لأنه كثر في كلامهم. معجم البلدان، جـ ٣، ص ٢٧ - ٢٨. (٥) نقل العينى هذا الخبر من ابن كثير إلى كلمة البلد. انظر البداية والنهاية، جـ ٣، ص ٢١ - ٢٢. (٦) "النويرى" كذا في الأصل، والصحيح ما أثبتناه.