(٢) الفتح القسي، ص ٢٦٦. (٣) تبنين: بلدة في جبال بني عامر، المطلة على بانياس، بين دمشق وصور. معجم البلدان، ج ١، ص ٨٢٤. (٤) ما بين الحاصرتين مثبت للتوضيح. الفتح القسى، ص ٢٦٦. (٥) ورد هذا النص بتصرف في الفتح القسى، ص ٢٦٦ - ٢٦٧؛ ولمزيد من التفاصيل راجع: النادر السلطانية، ص ١٠٣ - ١١٥. (٦) انظر: النوادر السلطانية، ص ٩٠؛ الروضتين، ج ٢، ص ١٣٦؛ السلوك، ج ١ ق ٢، ص ١٠١. (٧) نهاية الأرب، ج ٢٨، ص ٤١٠ - ص ٤١١. (٨) هكذا رسمها العيني، أما في المصادر المعاصرة فرسمت "زكريا". انظر: الفتح القسي، ص ٢٦٣؛ وأبو زكريا المغربي هو الفقيه الصالح، كان مقيمًا عند قبر الخليفة عمر بن عبد العزيز وقد زاره السلطان سنة ٥٨٤ هـ بعد مغادرته لحلب، وله كرامات ظاهرة، وكان مع صلاح الدين في الزيارة الأمير أبو فليتة قاسم بن المهنا الحسيني أمير المدينة المنورة. انظر: المختصر في أخبار البشر، ج ٣، ص ٧٥؛ الفتح القسي، ص ٢٦٣، حاشية ٣.