(١) الناصر لدين الله: هو أبو العباس أحمد بن المستضيء بأمر الله، ولد ببغداد سنة ثلاث وخمسين وخمسمائة، وبويع له بالخلافة بعد موت أبيه سنة خمس وسبعين وخمسمائة، وتوفي سنة ٦٢٢ هـ. لمعرفة المزيد من ترجمته انظر: البداية والنهاية، جـ ١٣، ص ١١٤ - ص ١١٥؛ الشذرات، جـ ٥، ص ٩٧. (٢) الملك الكامل بن السلطان العادل: هو أبو المعالي محمد بن الملك العادل أبي بكر الملقب الملك الكامل ناصر الدين صاحب الديار المصرية، توفى بدمشق يوم الأربعاء، ودفن يوم الخميس، وذلك لتسع بقين من شهر رجب سنة ٦٣٥ هـ بالكلاسة. وفيات الأعيان، ج ٥، ص ٧٩ - ص ٩٢؛ البداية والنهاية، ج ١٣، ص ١٥٩ - ص ١٦٠؛ الشذرات، ج ٥، ص ١٧١ - ص ١٧٣. (٣) الملك المعظم بن العادل: هو شرف الدين عيسى بن الملك العادل سيف الدين أبي بكر بن أيوب صاحب دمشق، ولد سنة ٥٧٨ هـ، وتوفي يوم الجمعة مستهل ذي الحجة سنة ٦٢٤ هـ بدمشق، ودفن بقلعتها. وفيات الأعيان، ج ٣، ص ٤٩٤ - ص ٤٩٥؛ الشذرات، ج ٥، ص ١١٥ - ص ١١٦. (٤) الملك العزيز بن الملك الظاهر غازي: هو محمد بن غازي بن يوسف بن أيوب بن شاذي، الملك العزيز غياث الدين بن الملك الظاهر بن الناصر، صاحب حلب، ولد خامس ذي الحجة سنة ٦١٠ هـ من ضيفة خاتون بنت الملك العادل بن أيوب، ولى السلطنة وعمره أربع سنين، وجعلوا طغريل الخادم أتابكه يسوس الأمور، توفي سنة ٦٣٤ هـ، ودفن بالقلعة، وكان عمره ثلاث وعشرين سنة وشهور، ومدة ملكه قريب العشرين سنة، وأقيم بعده ولده الملك الناصر يوسف، وهو طفل أيضا. انظر: وفيات الأعيان، ج ٤، ص ٩ - ص ١٠؛ البداية والنهاية، ج ١٣، ص ١٥٦؛ شفاء القلوب، ص ٣٠٨؛ الشذرات، ج ٥، ص ١٦٨؛ ترويح القلوب؛ ص ٩٥. (٥) السلطان علاء الدين كيقباذ بن كيخسرو بن قليج أرسلان بن مسعود بن قيليج أرسلان بن سليمان بن قتلمش بن إسرائيل بن سلجوق بن دقاق السلجوقي صاحب الروم، توفي سنة ٦٣٤ هـ. انظر: وفيات الأعيان، ج ٥، ص ٨٣؛ البداية والنهاية، ج ١٣، ص ١٥٦. (٦) حران: مدينة عظيمة مشهورة على طريق الموصل والشام. معجم البلدان، ج ٢، ص ٣٣٢ - ص ٣٣٣. (٧) الرها: مدينة بالجزيزة بين الموصل والشام. معجم البلدان، ج ٢، ص ٨٧٦. (٨) الملك الأشرف: أبو الفتح موسى بن الملك العادل سيف الدين أبي بكر بن أيوب الملقب الملك الأشرف مظفر الدين، ولد سنة ٥٧٨ هـ بالديار المصرية بالقاهرة، وقيل: بقلعة الكرك، وتوفي يوم الخميس رابع المحرم سنة ٦٣٥ هـ بدمشق. انظر: البداية والنهاية، ج ١٣، ص ١٥٧ - ص ١٥٨؛ الشذرات، ج ٥، ص ١٧٥ - ص ١٧٦.