انظر ترجمته في: الذيل على الروضتين، ص ١٨٦؛ البداية والنهاية، ج ١٣، ص ١٩١؛ شفاء القلوب، ص ٢٧٩؛ الشذرات، ج ٥، ص ٢٤١؛ ترويح القلوب، ص ٧٩. (٢) انظر: مفرج الكروب، ج ٤، ص ٢٨٠؛ أما المختصر، ج ٣، ص ١٤٥؛ البداية والنهاية، ج ١٣، ص ١٣٦ - ص ١٣٧؛ المرأة، ج ٨، ص ٤٣٥ - ص ٤٣٦، فقد ورد هذا الحدث فيهم سنة ٦٢٧ هـ. (٣) هو سيف الدين على بن أبي علي محمد بن سالم بن التغلبي ثم الشافعي الآمدي ولد بآمد بعد سنة ٥٥٠ هـ، وتوفي سنة ٦٣١ هـ ودفن بتربته بقاسيون. انظر: البداية والنهاية، ج ١٣، ص ١٥١؛ الدارس، ج ١، ص ٣٩٣: الشذرات، ج ٥، ص ١٤٤ - ١٤٥. (٤) المدرسة العزيزية، بعد وفاه صلاح الدين بن أيوب قام ابنه الملك العزيز عثمان ببناء المدرسة العزيزية، بالكلاسة بجوار الجامع الأموي، وكان أول من وضع أساسها الملك الأفضل، ثم أتمها الملك العزيز عثمان ٥٩١ هـ. انظر: الدارس، ج ١، ص ٣٨٢. (٥) وردت هذه الأحداث في البداية والنهاية، ج ١٣، ص ١٣٣. (٦) الذيل على الروضتين، ص ١٥٦. (٧) خزانة السلطان: الخزائن السلطانية هي التي تحفظ فيها الأموال والنقد ويحمل إليها معدن النفط المستخرج من بحر القلزم فهو يسيل دهنه من أعلى جبل قليلا قليلا وينزل إلى أسفله، فيجمع في أوان قد وضعت لذلك، وتأتي العرب فتحمله إلى الخزائن السلطانية ويدخل هذه الخزانة أيضا ما يحمل إليها من البلاد الخارجية، ويدخلها كذلك ما يتحصل من الثغور، وتحمل إليها كذلك المعادن كمعدن الزمرد، ومعدن الشب. انظر: مصطلحات صبح الأعشي، ج ١٥، ص ١٢٠. (٨) كنيسة مريم: بجوار مسجد صدقة عند باب المدينة بدمشق. انظر: الدارس، ج ٢، ص ٣١٦.