(٢) وردت هذه الأحداث بتصرف في نهاية الأرب، ج ٢٩، ص ١٦٥ - ص ١٦٦؛ السلوك، ج ١ ق ١، ص ٢٤١. (٣) هي المدرسة الإقبالية التي بدأخل باب الفرج وباب الفراديس، شمالى الجامع والظاهرية الجوانية، وشرقي الجاروخية والإقبالية الحنفية، وغربي التقوية بشمال، أنشأها جمال الدين بل جمال الدولة إقبال عتيق ست الشام. انظر: الدارس في تاريخ المدارس، ج ١، ص ١٥٨. ص ١٥٩. (٤) إقبال الشرابي: بنى مدرسة بواسط وإلى جانبها جامعا، وبني ببغداد مدرسة في سوق السلطان، وجدد بمكة الرباط الذي اشتهر به، وتوفي سنة ٦٥٣ هـ. انظر: الدارس، ج ١، ص ١٥٩؛ الشذرات، ج ٥، ص ١٦١. (٥) ورد هذا الخبر في البداية والنهاية، ج ١٣، ص ١٣٨ - ص ١٣٩؛ الدارس في تاريخ المدارس، ج ١، ص ١٥٩ - ص ١٦٠. (٦) تقي الدين بن الصلاح: أبو عمرو عثمان بن عبد الرحمن بن عثمان بن موسى بن أبي نصر النصرى الكردي الشهر زوري المعروف بابن الصلاح، الشُّرخاني الملقب تقي الدين الفقيه الشافعي، كان أحد فضلاء عصره في التفسير والحديث والفقه وأسماء الرجال تولي التدريس بالمدرسة الناصرية بالقدس، وتدريس المدرسة الرواحية، ودرس بمدرسة ست الشام زمرد خاتون، ولد سنة ٥٧٧ هـ بشّرخانه، وتوفي سنة ٦٤٣ هـ بدمشق. انظر: وفيات الأعيان، ج ٣، ص ٢٤٤؛ البداية والنهاية، ج ١٣، ص ١٧٩، ص ١٨٠؛ الشذرات، ج ٥، ص ٢٢١. (٧) يقصد بها المدرسية الشامية البرانية: وهي بالعقيبة، وبانيها والدة الملك الصالح إسماعيل، وأول من درس بها تقي الدين بن الصلاح، وأنشأتها ست الشام ابنة نجم الدين أيوب بن شاذي بن مروان، وهي من أكبر المدارس وأعظمها وأكثرها فقها. انظر: الدارس، ج ١، ص ٢٧٧.