(٢) "ورايت" في نسخة ب. (٣) وفيات الأعيان، ج ٣، ص ٤٣٤ - ٤٣٥. (٤) انظر البداية والنهاية، ج ١٢، ص ٢٩٥. (٥) ما بين الحاصرتين من البداية والنهاية، ج ١٢، ص ٢٩٥. (٦) ذكر في البداية والنهاية، ج ١٢، ص ٢٩٥ أول القصيدة هذا نصها: العلم مذ كان محتاج إلى العلم … وشفرة السيف تستغني عن القلم. وقال أيضًا: "وهي طويلة جدًا". وقد ذكر في الروضتين، ج ١ ق ٢، ص ٥٥٣ نقلًا عن العماد أن هذا منسوب إليه. (٧) "العلماء" في نسختى المخطوطة أ، ب. والمثبت من، البداية والنهاية، ج ١٢، ص ٢٩٦؛ الروضتين، ج ١ ق ٢، ص ٥٦١. (٨) ما بين الحاصرتين إضافه للتوضيح من البداية والنهاية، ج ١٢، ص ٢٩٦. (٩) انظر هذا الخبر في الروضتين، ج ١ ق ٢، ص ٥٦٢. (١٠) انظر: النكت العصرية، ص ٢٦٥ حيث أورد عمارة اليمنى القصيدة كاملة.