(٢) الملكَ العزيز: هو عماد الدين أبو الفتح عثمان، ابن السلطان صلاح الدين يوسف بن أيوب؛ كان نائباً عن أبيه في الديار المصرية لما كان أبوه بالشام، ولما توفي أبوه بدمشق استقل بملكتها باتفاق من الأمراء. توفي سنة ٥٩٥ هـ. انظر: وفيات الأعيان، ج ٣، ص ٢٥١ - ٢٥٣. (٣) صور: بلد مشرف على البحر المتوسط، يحيط بها البحر من جميع جوانبها إلا الرابع، وتقع إلى جهة الشرق من عكا. معجم البلدان، ج ٣، ص ٤٣٣ - ٤٣٤. (٤) سورة الأنبياء، آية رقم ١٠٥. (٥) ما بين الحاصرتين ساقط من الأصل، والمثبت من مرآة الزمان، ج ٨، ص ٢٥٣، حيث ينقل العينى عنه. (٦) "الدين" كذا في الأصل، والمثبت من مرآة الزمان، ج ٨، ص ٢٥٣. (٧) سورة طه، آية رقم ٣٧. (٨) "ينشرح" في مرآة الزمان، ج ٨، ص ٢٥٣. (٩) سورة هود، آية رقم ١٠٢.