(٢) وفيات الأعيان، جـ ٣، ص ١٠٩ - ١١٢. (٣) نص الحديث: "إن مكة حرمها الله ولم يحرمها الناس فلا يحل لامرئ يؤمن بالله واليوم الآخر أن يسفك بها دمًا ولا يعضد بها شجرة … البخاري، جـ ١، ص ٣٦ - ٣٧. (٤) هو: أبو الفضل عباس بن أبي الفتوح بن يحيى بن تميم بن المعز بن باديس الصنهاجي. تولى الوزارة للخليفة الفاطمي الظافر سنة ٥٤٨ هـ/ ١١٥٣ م. توفي ٥٤٩ هـ/ ١١٥٤ م. وعن قتله للظافر انظر: وفيات الأعيان، جـ ١، ص ٢٣٧؛ اتعاظ الحنفا، جـ ٣، ص ٢٠٨ - ٢٠٩. (٥) انظر: مرآة الزمان، جـ ٨، ص ١٨١. حيث ينقل العيني عنه بتصرف. (٦) "أحد عشر" كذا في نسختى المخطوطة أ، ب والصحيح ما أثبتناه. (٧) انفرد سبط ابن الجوزي في المرآة بذكر مولد العاضد في سنة أربع وأربعين وخمسمائة. في حين أن المصادر الأخرى أجمعت على أن مولده كان سنة ست وأربعين وخمسمائة. انظر: وفيات الأعيان، جـ ٣، ص ١١١؛ البداية والنهاية، جـ ١٢، ص ٢٦٤؛ اتعاظ الحنفا، جـ ٣، ص ٢٤٣؛ الشذرات، جـ ٤، ص ٢٢٣.