(٢) المدرسة الجاروخية: داخل بابى الفرج والفراديس. بانيها جاروخ التركمانى. انظر النعيمى: الدارس، ج ١، ص ٢٢٥ - ٢٣٢. (٣) المدرسة العمادية: داخل بابى الفرج، بانيها عماد الدين إسماعيل بن نور الدين، والواقف عليها صلاح الدين، وأول من درس بها عماد الدين الكاتب الأصبهانى. انظر: النعيمى: الدارس، ج ١، ص ٤٠٦ - ٤١٣. (٤) المدرسة الدماغية: داخل باب الفرج غربى الباب الثانى الذى قبلى باب الطاحون، تنسب إلى شجاع الدين محمود بن الدماغ العادلى. وابن الدماغ هذا كان من أصدقاء العادل، فلما توفى بدمشق جعلت زوجته داره مدرسة للشافعية والحنفية. انظر النعيمى: الدارس، جـ ١، ص ٢٣٦ - ٢٤٢. (٥) انظر ترجمته في الذهبى: العبر، جـ ٤، ص ٢٩٢؛ البداية والنهاية، جـ ١٣، ص ٢٣. (٦) منازل العز: انظر ما سبق، جـ ١، ص ٦٣، حاشية (٣). (٧) نقل العينى هذا الخبر من البداية والنهاية، جـ ١٣، ٢٤؛ كما وردت هذه الترجمة في الروضتين، جـ ٢، ص ٢٤٠؛ وفيات الأعيان، جـ ٤، ص ٢٢٤، ترجمة (١٦٩)؛ العبر: الذهبى، جـ ٤، ص ٢٩٤. (٨) "أبو شامة" في الأصل والصحيح ما أثبتناه، حيث نقل العينى هذا الحدث من مرآة الزمان، جـ ٨، ص ٣٠٧. (٩) الغاشية: أصل الغاشية الجل والغطاء يوضع على ظهر الفرس. انظر (Dozy: Sup.aux.Dict.Arab (وكان سلاطين الأيوبيين يخرجون في الموكب وبين أيديهم غاشية سرج من أديم مخزوزة بالذهب. صبح الأعشى، جـ ٤، ص ٧.