(٢) هو سالم بن قاسم بن مهند من الأشراف، من بني الحسن الذين كانوا أمراء المدينة، وكان الشريف سالم مع السلطان صلاح الدين يوسف بن أيوب في فتوحاته: انظر صبح الأعشى جـ ٤، ص ٣٠٠؛ البداية والنهاية، ج ١٣، ص ٧٣؛ مرآة الزمان، جـ ٨، ص ٣٧٣؛ الذيل على الروضتين، ص ٨٧. (٣) انظر مرآة الزمان، ج ٨، ص ٣٧٣. (٤) هو قتادة بن إدريس من الأشراف من ذرية الحسن بن على. وهو أول أمراء مكة من فرعه، أخذها من الهواشم وهو فرع آخر من بني الحسن سنة ٥٩٩ هـ وتوفي سنة ٦١٧ هـ، وقد بقيت مكة في أيدي أسرته حتى عهد الوهابيين، صبح الأعشى، جـ ٤، ص ٢٧٢؛ نهاية الأرب، جـ ٢٩، ص ٦٨، حاشية (٢). (٥) مرآة الزمان، جـ ٨، ص ٣٧٣. (٦) زيزا وهي زَيْزْاء وهي من قرى البلقاء، يطأها الحاج. انظر: معجم البلدان، جـ ٢، ص ٩٦٦. (٧) خربة اللصوص: واقعة على الطريق بين بيسان ودمشق. انظر: نهاية الأرب، جـ ٢٩، ص ٦٨ حاشية ١.