(٢) أي: توافق مجيء النبي - صلى الله عليه وسلم - مع زيارة تلك المرأة لأم سلمة. (٣) هو ما يبسط تحت الرحى عند الطحن. (٤) أي أقمت عندك سبعة أيام. (٥) حديثٌ حسنٌ رواه ابن سعد (٨/ ٩٣) وأحمدُ (٣/ ٣٠٧) من طريق: روح بن عبادة وعبد الرزاق حدثنا ابن جريج، أخبرني حبيب بن أبي ثابت، أن عبد الحميد بن عبد الله والقاسم ابن محمَّد حدثاه: أنهما سمعا أبا بكر بن عبد الرحمن يخبر أن أم سلمة أخبرته .. وأبو بكر ابن عبد الرحمن تابعي ثقة فقيه عابد -التقريب (٢/ ٣٩٨) وعبد الحميد بن عبد الله المخزومي بحتاج إلى توثيق لكنه متابع في هذا السند تابعه القاسم بن محمَّد المخزومي وهو مثله في الدرجة انظر: التقريب (٢/ ١٢٠) والتهذيب (٦/ ١١٨) وحبيب ثقة فقيه جليل، وابن جريج لم يدلس. وللحديث شاهد بسند ضعيف عند كل من ابن سعد (٨/ ٩٠) وأحمدُ (٦/ ٣١٣) والحاكم (٤/ ١٧). (٦) حديث صحيح رواه مسلم: ما تستحقه البكر والثيب من إقامة الزوج.