١ - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عامل أهل خيبر بشطر ما يخرج منها من ثمر أو زرع (١).
٢ - معاملة الخلفاء الراشدين - رضي الله عنهم - لأهل خيبر بعد وفاة النبي - صلى الله عليه وسلم -.
٣ - أن المصلحة تقتضيها، والحاجة تدعو إليها، وذلك أن بعض الناس تكون لهم الأرض الصالحة ولا يستطيعون زراعتها وبعضهم يستطيع الزراعة ولا يملك أرضًا فإذا سلمت الأرض لمن لا أرض له استفاد هو واستفاد من سلمت له.