١ - إذا كان عدم الانضباط يسيراً.
٢ - إذا كان عدم الانضباط كثيراً.
الجزئية الأولى: إذا كان عدم الانضباط يسيراً:
وفيها فقرتان هما:
١ - مثاله.
٢ - أثره على العقد.
الفقرة الأولى: مثال عدم الانضباط اليسير:
من أمثلة عدم الانضباط اليسير: التحديد بقدوم الحاج؛ لأن التفاوت فيه يسير.
الفقرة الثانية: أثر عدم الانضباط اليسير على العقد:
وفيها ثلاثة أشياء هي:
١ - الخلاف.
٢ - التوجيه.
٣ - الترجيح.
الشيء الأول: بيان الخلاف:
إذا كان تحديد الأجل في السلم غير منضبط فقد اختلف في صحة العقد على قولين:
القول الأول: أنه يصح.
القول الثاني: أنه لا يصح.
الشيء الثاني: التوجيه.
وفيه نقطتان هما:
١ - توجيه القول الأول.
٢ - توجيه القول الثاني.
النقطة الأولى: توجيه القول الأول:
وجه القول بالصحة: بأن عدم الانضباط إذا كان يسيراً أمكن تحمله فلا يفضي إلى المنازعة.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute