(٢) في الأصل (الضارب) والصواب ما أثبته. (٣) انتهى النقل من كتاب سيبويه، وهو بنصه في (١/ ١٣٠). (٤) أي: قال سيبويه. (٥) ينظر: الكتاب (١/ ١٨١). (٦) المرجع السابق (١/ ١٨١، ١٨٢). (٧) سورة الأحزاب: ٣٥. (٨) البيت من بحر البسيط، ولم ينسب لقائل معين. والشاهد فيه قوله: «الظاعنين غدا» استشهد به على إعمال اسم الفاعل، الواقع صلة لـ «أل» حالة كونه دالّا على الاستقبال، وفي هذا رد على الرماني، ومن معه، لقولهم: إنه لا يعمل في هذه الحالة إلا إذا كان للماضي. (٩) هذان البيتان من الوافر، وقائلهما - كما ذكر الشارح - عمرو بن كلثوم التغلبي، من بني عتاب، وهو جاهلي قديم. تنظر ترجمته في: الشعر والشعراء (١/ ٢٤٠)، وخزانة الأدب (٣/ ١٨٣). -