(٢) يُنظر "الجرح والتعديل" ٣/ ١١٠، "الثقات" ٦/ ١٨٤، "ميزان الاعتدال" ١/ ٤٥٦. (٣) يُنظر "معجم الصحابة" للبغوي ٣/ ٥٢٧، "معجم الصحابة" لابن قانع ٢/ ٧٨، "معرفة الصحابة" ٣/ ١٥٨٢، "الاستيعاب" ٣/ ٨٦٥، "أسد الغابة" ٣/ ١٧١، "تهذيب الكمال" ١٤/ ٣٠١، "السير" ٢/ ٤٨٢، "الإصابة" ٦/ ٦. (٤) النُّفَيْلِي: بِضَم النُّون وَفتح الْفَاء وَسُكُون الْيَاء تحتهَا نقطتان وَبعدهَا لَام هَذِه النِّسْبَة إِلَى الْجد الأعلى وممن اشتهروا بهَا: نفيل بن عبد الْعُزَّى بن رَبَاح بن عبد الله بن قرط بن رزاح بن عدي بن كَعْب بن لؤَي جد عمر بن الْخطاب. "اللباب" ٣/ ٣٢٠. (٥) العَدَوِيُّ: بفتح العين والدال المهملتين، هذه النسبة إلى خمسة رجال، منهم عدي بن كعب بن لؤيّ بن غالب بن فهر، جد أمير المؤمنين عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-، ورهطه وعشيرته وأولاده من بعده ومواليه ينتسبون إليه، وفيهم كثرة وشهرة، وهو الفاروق ومكمل الأربعين ومقوى الإسلام والدين، مهرة الشيطان اللعين، ومفرق الحق عن الباطل. "الأنساب" للسمعاني ٨/ ٤١٠. (٦) الفَارُوْق: بفتح الفاء والراء المضمومة بينهما الألف ثم الواو والقاف، هذه اللفظة لقب أمير المؤمنين أبى حفص عمر بن الخطاب بن نفيل بن عبد العزى القرشي العدوي -رضي الله عنه-، أعز الله تعالى به الإسلام، ومصر به الأمصار، وجنى به الأموال، شهد له رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بالجنة، وسمى الفاروق لأنه فرق بين الحق والباطل. قاله السمعاني في "الأنساب" ٩/ ٢٢١.