(٢) يُنظر "التقريب" صـ ٥٢٤. (٣) يُنظر "التقريب" صـ ٤٤١. (٤) أخرجه أحمد في "مسنده" (٢٩/ ٥٣٩ رقم ١٨٠١١)، والحارث في "مسنده" ك/ الأدب ب/ فِيمَنْ ذَمَّ مُسْلِمًا لِيَنَالَ بِذَلِكَ دُنْيَا (٢/ ٨٣٤ رقم ٨٧٩)، وابن أبي عاصم في "الأحاد والمثاني" (٥/ ٢٨١ رقم ٢٨٠٧)، وأبو يعلي في "مسنده" (١٢/ ٢٦٤ رقم ٦٨٥٨)، والطحاوي في "شرح مشكل الآثار" ب/ بيان مشكل ما روي عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فيمن أكل برجل مسلم، أو اكتسى به أو قام به مقام سمعة (١١/ ٣٤٣ رقم ٤٤٨٥)، والخرائطي في "مساوئ الأخلاق" ب/ مَا جَاءَ فِي السَّعْيِ بِالنَّمِيمَةِ مِنَ الْكَرَاهَةِ (١/ ١١٢ رقم ٢٣٣)، وابن الأعرابي في "معجمه" (٢/ ٧٥٠ رقم ١٥٢٢)، وابن قانع في "معجم الصحابة" (٣/ ١١٠)، وأبو نعيم في "معرفة الصحابة" (٥/ ٢٦٠٣ رقم ٦٢٧١)، والدينوري في "المجالسة وجواهر العلم" (١٨٢٣)، والطبراني في "الأوسط" (٣/ ١١١ رقم ٢٦٤١)، وفي "الكبير" (٢٠/ ٣٠٨ رقم ٧٣٤)، والحاكم في "المستدرك" ك/ الأطعمة (٤/ ١٤٢ رقم ٧١٦٦)، والبيهقي في "الشعب" ب/ فِي تَحْرِيمِ أَعْرَاضِ النَّاسِ وَمَا يَلْزَمُ مِنْ تَرْكِ الْوُقُوعِ فِيها (٥/ ٣٠٠ رقم ٦٧١٨)، وابن عساكر في "تاريخ دمشق" (٦٣/ ٥٤)، (٦٣/ ٥٥)، (٦٣/ ٥٦)، والمزي في "تهذيب الكمال" (٣٠/ ٤٥٩).