أما طريق الْقَاسِم بْن الْفَضْل الْحُدَّانِيُّ: أخرجه الطبراني في "الأوسط" ــــ رواية الباب ــــ، ومن طريقه ـــــ أبو نعيم في "الحلية"(٣/ ١٠٤)، والمزي في "تهذيب الكمال"(٢٣/ ٦٠٤) ــــــ. والبزار في "مسنده"(١٧/ ٢٩ رقم ٩٥٤١)، وأبو الليث السمرقَنْدي في "تنبيه الغافلين بأحاديث سيد الأنبياء والمرسلين"(١/ ٤٨ رقم ٣٣)، عَنْ سُلَيْمَان بْن النُّعْمَان الشَّيْبَانِي، عَنْ الْقَاسِم بْن الْفَضْل الْحُدَّانِيُّ.
وأما طريق هِشَام بْن عَبْد اللَّه الدَّسْتُوَائِي: أخرجه البزار في "مسنده"(١٧/ ٣٠ رقم ٩٥٤٢)، والنسائي في "الكبرى" ك/ الجنائز ب/ مَا يُلْقَى بِهِ الْمُؤْمِنُ مِنَ الْكَرَامَةِ عِنْدَ خُرُوجِ نَفْسِه (٢/ ٣٨٣ رقم ١٩٧٢)، وفي ك/ الْمَلَائِكَةِ (١٠/ ٤٢٤ رقم ١١٩٢٧، ١١٩٢٦)، وفي "السنن الصغرى" ك/ الجنائز ب/ مَا يُلْقَى بِهِ الْمُؤْمِنُ مِنَ الْكَرَامَةِ عِنْدَ خُرُوجِ نَفْسِه (٤/ ٨ رقم ١٨٣٣)، وابن حبان في "صحيحه"(الإحسان ك/ الجنائز فَصْلٌ فِي الْمَوْتِ وَمَا يَتَعَلَّقُ بِهِ مِنْ رَاحَةِ الْمُؤْمِنِ وَبُشْرَاهُ وَرُوحِهِ وَعَمَلِهِ وَالثَّنَاءِ عَلَيْهِ: ذِكْرُ الْإِخْبَارِ بِأَنَّ الْأَرْوَاحَ يَعْرِفُ بَعْضُهَا بَعْضًا بَعْدَ مَوْتِ أَجْسَامِهَا (٧/ ٢٨٤ رقم ٣٠١٤)، والحاكم في "المستدرك" ك/ الجنائز (١/ ٥٠٤ رقم ١٣٠٣)، والبيهقي في "إثبات عذاب القبر" ب/ نُزُولِ الْمَلَائِكَةِ عِنْدَ الْمَوْتِ بِبُشْرَى الْمُؤْمِنِ وَوَعِيدِ الْكَافِر (١/ ٤٦ رقم ٣٦).
وأما طريق مَعْمَر بْن رَاشِد: أخرجه الحاكم في "المستدرك" ك/ الجنائز (١/ ٥٠٤ رقم ١٣٠٢).