(٢) أخرجه الحاكم في "المستدرك" ك/ الإيمان (١/ ١٢٢ رقم ١٨٣)، وفي ك/ التوبة والإنابة (٤/ ٢٧٥ رقم ٧٦٢٦).(٣) أخرجه أحمد في "مسنده" (٣٦/ ٥٦٠ رقم ٢٢٢٢٦)، والطبراني في "الأوسط" (٣/ ٢٨١ رقم ٣١٤٩)، والحاكم في "المستدرك" ك/ التوبة والإنابة (٤/ ٢٧٦ رقم ٧٦٢٧).(٤) يُنظر "فتح الباري" لابن حجر ١٣/ ٢٥٤.(٥) أخرجه البخاري في "صحيحه" ك/ الاعتصام ب/ الِاقْتِدَاءِ بِسُنَنِ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَقَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا [الفرقان: ٧٤] قَالَ: أَيِمَّةً نَقْتَدِي بِمَنْ قَبْلَنَا، وَيَقْتَدِي بِنَا مَنْ بَعْدَنَا وَقَالَ ابْنُ عَوْنٍ: ثَلَاثٌ أُحِبُّهُنَّ لِنَفْسِي وَلِإِخْوَانِي: هَذِهِ السُّنَّةُ أَنْ يَتَعَلَّمُوهَا وَيَسْأَلُوا عَنْهَا، وَالقُرْآنُ أَنْ يَتَفَهَّمُوهُ وَيَسْأَلُوا عَنْهُ، وَيَدَعُوا النَّاسَ إِلَّا مِنْ خَيْرٍ (٩/ ٩٢ رقم ٧٢٨٠)،.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute