للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

[٨٠/ ٧٣٠]- حَدَّثَنَا أَحْمَدُ قَالَ: نا أُمَيَّةُ قَالَ: نا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ، عَنْ رَوْحٍ، عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ: إِنَّ نَاسًا يَخْرُجُونَ مِنَ النَّارِ.

أولاً: تخريج الحديث:

أخرجه ابن منده في "الإيمان" ب/ ذِكْرُ وُجُوبِ الْإِيمَانِ بِرُؤْيَةِ اللَّهِ -عز وجل- (٢/ ٨٢٨ رقم ٨٥٧)، عَنْ أُمَيَّة بْن بِسْطَام، عَنْ يَزِيد بْن زُرَيْع، عَنْ رَوْح بْن الْقَاسِم به.

والبخاري في "صحيحه" ك/ الرقاق ب/ صِفَةِ الجَنَّةِ وَالنَّارِ (٨/ ١١٥ رقم ٦٥٥٨)، ومسلم في "صحيحه" ك/ الإيمان ب/ أَدْنَى أَهْلِ الْجَنَّةِ مَنْزِلَةً فِيهَا (١/ ١٧٨ رقم ١٩١)، وأبو داود الطيالسي في "مسنده" (٣/ ٢٧٦ رقم ١٨٠٩)، وابن أبي عاصم في "السنة" (٢/ ٤٠٤ رقم ٨٤١)، وأبو يعلي في "مسنده" (٣/ ٤٧٣ رقم ١٩٩٢)، وابن خزيمة في "التوحيد" ب/ ذِكْرِ الْبَيَانِ أَنَّ شَفَاعَةَ النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم- الَّتِي ذُكِرَتْ أَنَّهَا لِأَهْلِ الْكَبَائِرِ وَهِيَ عَلَى مَا تَأَوَّلْتُهُ، وَأَنَّهَا لِمَنْ قَدْ أُدْخِلَ النَّارَ مِنْ غَيْرِ أَهْلِ النَّارِ، وَالَّذِينَ هُمْ أَهْلُهَا أَهْلُ الْخُلُودِ فِيهَا، بَلْ لِقَوْمٍ مِنْ أَهْلِ التَّوْحِيدِ ارْتَكَبُوا ذُنُوبًا وَخَطَايَا فَأُدْخِلُوا النَّارَ لِيُصِيبَهُمْ سَفَعًا مِنْهَا (٢/ ٦٦٨ رقم ٤١٢)، والآجري في "الشريعة" ب/ الْإِيمَانِ بِأَنَّ أَقْوَامًا يَخْرُجُونَ مِنَ النَّارِ فَيَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ بِشَفَاعَةِ النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم- وَشَفَاعَةِ الْمُؤْمِنِينَ (٣/ ١٢٣٠ رقم ٧٩٨)، وابن منده في "الإيمان" ب/ ذِكْرُ وُجُوبِ الْإِيمَانِ بِرُؤْيَةِ اللَّهِ -عز وجل- (٢/ ٨٢٧ رقم ٨٥٥)، واللالكائي في "شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة" ب/ الشَّفَاعَةِ لِأَهْلِ الْكَبَائِرِ (٦/ ١١٦٣ رقم ٢٠٤٧)، والبيهقي في "الشعب" ب/ فِي حَشْرِ النَّاسِ بَعْدَ مَا يُبْعَثُونَ مِنْ قُبُورِهِمْ إِلَى الْمَوْقِفِ: فَصْلٌ فِي أَصْحَابِ الْكَبَائِرِ مِنْ أَهْلِ الْقِبْلَةِ إِذَا وَافَوُا الْقِيَامَةَ بِلَا تَوْبَةٍ قَدَّمُوهَا (١/ ٢٨٧ رقم ٣١٤)، وفي "الكبرى" ك/ الصلاة (١٠/ ٣٢١ رقم ٢٠٧٧٨)، وأبو نعيم في "المستخرج" ك/ الإيمان ب/ في الشفاعة (١/ ٢٦٣ رقم ٤٧٤)، عَنْ حَمَّاد بْن زَيْد.

ومسلم في "صحيحه" ك/ الإيمان ب/ أَدْنَى أَهْلِ الْجَنَّةِ مَنْزِلَةً فِيهَا (١/ ١٧٨ رقم ١٩١)، وأبو داود الطيالسي في "مسنده" (٣/ ٢٧٧ رقم ١٨١٠)، والحميدي في "مسنده" (٢/ ٣٣٠ رقم ١٢٨٢)، وأحمد في "مسنده" (٢٢/ ٢١٤ رقم ١٤٣١٢)، وعلى بن حرب الطائي في "الثاني من حديث سفيان بن عيينة" (١/ ٣٠ رقم ٢٩)، ويعقوب الفسوي في "المعرفة والتاريخ" (٢/ ٢١٢)، وابن أبي عاصم في "السنة" (٢/ ٤٠٤ رقم ٧٤٠، ٨٣٩)، وأبو يعلي الموصلي في "مسنده" (٣/ ٣٦٣ رقم ١٨٣١)، وابن خزيمة في "التوحيد" (٢/ ٦٦٩ رقم ٤١٤/ ٤١٣)، وابن حبان في "صحيحه" (الإحسان ك/ إِخْبَارِهِ -صلى الله عليه وسلم- عَنْ مَنَاقِبِ الصحابة -رضي الله عنهم- أجمعين ب/ صِفَةِ النَّارِ وَأَهْلِهَا (١٦/ ٥٢٦ رقم ٧٤٨٣)، والآجري في "الشريعة" ب/ الْإِيمَانِ بِأَنَّ أَقْوَامًا يَخْرُجُونَ مِنَ النَّارِ فَيَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ بِشَفَاعَةِ النَّبِيّ -صلى الله عليه وسلم- وَشَفَاعَةِ الْمُؤْمِنِينَ (٣/ ١٢٣١ رقم ٧٩٩)، وابن منده في "الإيمان" ب/ ذِكْرُ وُجُوبِ الْإِيمَانِ بِرُؤْيَةِ اللَّهِ -عز وجل- (٢/ ٨٢٦ رقم ٨٥٣، ٨٥٢)، وابن منده في "الإيمان" (٢/ ٨٢٧ رقم ٨٥٤)، واللالكائي في "شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة" ب/ الشَّفَاعَةِ لِأَهْلِ الْكَبَائِر (٦/ ١١٦٣ رقم ٢٠٤٨، ٢٠٤٦)، والبيهقي في "شعب الإيمان" ب/ فِي حَشْرِ النَّاسِ بَعْدَ مَا يُبْعَثُونَ مِنْ قُبُورِهِمْ إِلَى الْمَوْقِفِ (١/ ٢٩٤ رقم ٣٢٤)، وفي "السنن الكبرى" ك/ الشهادات ب/ جُمَّاعُ أَبْوَابِ مَنْ تَجُوزُ شَهَادَتُهُ، وَمَنْ لَا تَجُوزُ

<<  <  ج: ص:  >  >>