أما طريق رَوْح بْن الْقَاسِم: أخرجه الطبراني في "الأوسط" ـــــ رواية الباب ــــــ، وفي "مسند الشاميين"(٢/ ٢٦٩ رقم ١٣١٨)، وابن عساكر في "تاريخه"(٦٧/ ٦٦).
وأما طريق خَالِد بْن عَبْدِ الله: أخرجه مسلم في "صحيحه" ك/ المساجد ومواضع الصلاة ب/ اسْتِحْبَابِ الذِّكْرِ بَعْدَ الصَّلَاةِ وَبَيَانِ صِفَتِهِ (١/ ٤١٨ رقم ٥٩٧)، وأبو يعلي في "مسنده"(١١/ ٢٤٥ رقم ٦٣٦٢)، وأبو خزيمة في "صحيحه" ك/ الصلاة ب/ اسْتِحْبَابِ التَّهْلِيلِ بَعْدَ التَّسْبِيحِ وَالتَّحْمِيدِ وَالتَّكْبِيرِ بَعْدَ السَّلَامِ مِنَ الصَّلَاةِ تَكْمِلَةَ الْمِائَةِ، وَمَا يُرْجَى فِي ذَلِكَ مِنْ مَغْفِرَةِ الذُّنُوبِ السَّالِفَةِ وإن كانت كثيرة (١/ ٣٦٩ رقم ٧٥٠)، وابن حبان في "صحيحه"(الإحسان ك/ الصلاة ب/ القنوت: ذِكْرُ مَغْفِرَةِ اللَّهِ جَلَّ وَعَلَا مَا سَلَفَ مِنْ ذُنُوبِ الْمُسْلِمِ بِقَوْلِهِ مَا وَصَفْنَا فِي عُقَيْبِ الصَّلَوَاتِ الْمَفْرُوضَاتِ (٥/ ٣٩٥ رقم ٢٠١٦)، والطبراني في "الدعاء"(١/ ١١٢٨ رقم ٧١٦)، وأبو نعيم في "مستخرجه" ك/ الصلاة ب/ فِي التَّسْبِيحِ دُبُرَ كُلِّ صَلاة (٢/ ١٩٥ رقم ١٣٢٦)، والبيهقي في "الدعوات الكبير" ب/ الْقَوْلِ وَالدُّعَاءِ وَالتَّسْبِيحِ فِي دُبُرِ الصَّلَاةِ الْمَكْتُوبَةِ بَعْدَ السَّلَامِ (١/ ١٨٧ رقم ١٢٠)، وفي "السنن الكبرى" ك/ الصلاة ب/ التَّرْغِيبِ فِي مُكْثِ الْمُصَلِّي فِي مُصَلَّاهُ لِإِطَالَةِ ذِكْرِ اللهِ تَعَالَى فِي نَفْسِهِ وَكَذَلِكَ الْإِمَامُ إِذَا انْحَرَفَ (٢/ ٢٦٦ رقم ٣٠٢٥)، والبغوي في "تفسيره"(٧/ ٣٦٦)، وفي "شرح السنة" ك/ الصلاة ب/ الذِّكْر بَعْدَ الصَّلاة (٣/ ٢٢٨ رقم ٧١٨)، وأبو القاسم الأصبهاني الملقب بقوام السنة في "الترغيب والترهيب"(١/ ٤٣٤ رقم ٧٦٢)، وابن عساكر في "تاريخ دمشق"(٦٧/ ٦٥)، والمزي في "تهذيب الكمال"(٣٤/ ٥١).