ورواه عَنْ ثَابِت الْبُنَانِي بهذا الوجه: حَمَّاد بْن سَلَمَة
أخرجه الطبراني في "الأوسط" ــــ رواية الباب ـــــ، وفي "الكبير"(٨/ ٣٩ رقم ٧٣١٤) بسنده سواء.
ومسلم في "صحيحه" ك/ الإيمان ب/ إِثْبَاتِ رُؤْيَةِ الْمُؤْمِنِينَ فِي الْآخِرَةِ رَبَّهُمْ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى (١/ ١٦٣ رقم ١٨١)، وأبو داود الطيالسي في "مسنده"(٢/ ٦٥٢ رقم ١٤١١)، وهَنَّاد بن السَّرِي في "الزهد" ب/ قَوْلِهِ {لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ}(١/ ١٣١ رقم ١٧١)، وأحمد في "مسنده"(٣١/ ٢٦٥ رقم ١٨٩٣٥)، (٣١/ ٢٦٦ رقم ١٨٩٣٦)، (٣١/ ٢٧٠ رقم ١٨٩٤١)، (٣٩/ ٣٤٧ رقم ٢٣٩٢٥)، وابن عرفة في "جزئه"(١/ ٥٤ رقم ٢٤)، وابن ماجة في "سننه" أبواب السنة ب/ فِيمَا أَنْكَرَتْ الْجَهْمِيَّةُ (١/ ١٢٩ رقم ١٨٧)، والترمذي في "سننه" ك/ صفة الجنة ب/ مَا جَاءَ فِي رُؤْيَةِ الرَّبِّ تَبَارَكَ وَتَعَالَى (٤/ ٦٨٧ رقم ٢٥٥٢)، وفي ك/ التفسير ب/ من سورة يونس (٥/ ٢٨٦ رقم ٣١٠٥)، والدارمي في "الرد علي الجهمية" ب/ الرُّؤْيَةِ (١/ ١٠٤ رقم ١٧٥)، وابن أبي عاصم في "السنة" ب/ فِي الزِّيَادَةِ بَعْدَ ذِكْرِ الْحُسْنَى (١/ ٢٠٥ رقم ٤٧٢) وعبد الله بن أحمد في "السنة"(٤٤٣، ٤٤٤، ٤٤٦، ٤٤٩، ٤٥٩)، والبزار في "مسنده"(٦/ ١٣ رقم ٢٠٨٧)، والنسائي في "السنن الكبرى" ك/ النعوت ب/ الْمُعَافَاةُ وَالْعُقُوبَةُ (٧/ ١٦٦ رقم ٧٧١٨)، وفي ك/ التفسير ب/ قَوْلِهِ {لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ}(١٠/ ١٢٣ رقم ١١١٧٠)، وفي "النعوت والأسماء والصفات" ب/ الْمُعَافَاةُ وَالْعُقُوبَةُ (١/ ٣٩٣ رقم ١٠٧)، وابن خزيمة في "التوحيد" ب/ رُؤْيَةَ اللَّهِ الَّتِي يَخْتَصُّ بِهَا أَوْلِيَاؤُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ (٢/ ٤٤٣ رقم ٢٥٨)، (٢/ ٤٤٥ رقم ٢٥٩)، وأبو عوانة في "مستخرجه" ك/ الإيمان ب/ بَيَانُ نَظَرِ أَهْلِ الْجَنَّةِ إِلَى وَجْهِ رَبِّهِمْ