(٢) أخرجه البخاري في "صحيحه" ك/ التهجد ب/ قِيَامِ النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم- بِاللَّيْلِ فِي رَمَضَانَ وَغَيْرِهِ (٢/ ٥٣ رقم ١١٤٧)، وفي ك/ صلاة التراويح وفضل ليلة القدر ب/ فَضْلِ مَنْ قَامَ رَمَضَان (٣/ ٤٥ رقم ٢٠١٣)، وفي ك/ المناقب ب/ كَانَ النَّبِيُّ -صلى الله عليه وسلم- تَنَامُ عَيْنُهُ وَلَا يَنَامُ قَلْبُهُ (٤/ ١٩١ رقم ٣٥٦٩)، ومسلم في "صحيحه" ك/ صلاة المسافرين وقصرها ب/ صَلَاةِ اللَّيْلِ، وَعَدَدِ رَكَعَاتِ النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم- فِي اللَّيْلِ، وَأَنَّ الْوِتْرَ رَكْعَةٌ، وَأَنَّ الرَّكْعَةَ صَلَاةٌ صَحِيحَةٌ (١/ ٥٠٩ رقم ٧٣٨).(٣) يُنظر "فتح الباري" لابن حجر ٣/ ٣٣.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute