ورواه عَنْ الزُّهْرِي بهذا الوجه إِسْحَاق بْن رَاشِد، مَعْمَر، وابْنُ جُرَيْج، ويُونُس بن يزيد، ومَعْقِل بْنُ عُبَيْدِ اللهِ، وشُعَيْب بْن أَبِي حَمْزَةَ، وحفص بن عمر بن السائب.
أما طريق إِسْحَاق بْن رَاشِد: أخرجه الطبراني في "الأوسط" ـــــ رواية الباب ـــــ.
أما طريق معمر: أخرجه معمر في "جامعه" ب/ الْكَاهِنِ (١١/ ٢١٠ رقم ٢٠٣٤٧)، ومن طريقه ــــــ البخاري في "صحيحه" ك/ الطب ب/ الكِهَانَةِ (٧/ ١٣٦ رقم ٥٧٦٢)، ومسلم في "صحيحه" ك/ السلام ب/ تَحْرِيمِ الْكَهَانَةِ وَإِتْيَانِ الْكُهَّانِ. (٤/ ١٧٥٠ رقم ٢٢٢٨)، والطحاوي في "شرح مشكل الآثار" ب/ بيان مشكل ما روي في الشهب التي أرسلت على مستمعي أخبار السماء الدنيا من الشياطين عند مبعث رسول الله -صلى الله عليه وسلم- هل كان من ذلك شيء قبل مبعثه أم لا؟ (٦/ ١١١ رقم ٢٣٣٦)، وابن منده في "الإيمان" ب/ ذِكْرُ وُجُوبِ الْإِيمَانِ بِمَا أَتَى بِهِ الْمُصْطَفَى -عليه السلام- عَنِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ مِنَ الْكِتَابِ وَالْحِكْمَةِ (٢/ ٧٠٢ رقم ٦٩٩)، والبيهقي في "السنن الكبرى" ك/ القسامة ب/ مَا جَاءَ فِي النَّهْيِ عَنِ الْكِهَانَةِ وَإِتْيَانِ الْكَاهِنِ (٨/ ٢٣٨ رقم ١٦٥١١)، وفي دلائل النبوة (٢/ ٢٣٥)، والبغوي في "شرح السنة" ك/ الطِّبِّ وَالرُّقَى ب/ الْكَهَانَةِ (١٢/ ١٨٠ رقم ٣٢٥٨)، وابن عساكر في "تاريخه"(٣٤/ ٢٤)، (٦٤/ ٣٣٢).
وأما طريق ابْنُ جُرَيْجٍ: أخرجه البخاري في "صحيحه" ك/ الأدب ب/ قَوْلِ الرَّجُلِ لِلشَّيْءِ: لَيْسَ بِشَيْءٍ، وَهُوَ يَنْوِي أَنَّهُ لَيْسَ بِحَقٍّ. (٨/ ٤٧ رقم ٦٢١٣)، وابن وهب في "الجامع" ب/ فِي التَّمَائِمِ، وَالتِّوَلِ، وَالنَّفْسِ (١/ ٧٧١ رقم ٦٩٢)، والطحاوي في "شرح مشكل الآثار" ب/ بيان مشكل ما روي في الشهب التي أرسلت على مستمعي أخبار السماء الدنيا من الشياطين عند مبعث رسول الله -صلى الله عليه وسلم- هل كان من ذلك شيء قبل مبعثه أم لا؟ (٦/ ١١١ رقم ٢٣٣٥)، والعسكري في "تصحيفات المحدثين" ١ (١/ ٣١١).
وأما طريق يُونُس بن يزيد: أخرجه البخاري في "صحيحه" ك/ التوحيد ب/ قِرَاءَةِ الفَاجِرِ وَالمُنَافِقِ، وَأَصْوَاتُهُمْ وَتِلَاوَتُهُمْ لَا تُجَاوِزُ حَنَاجِرَهُمْ (٩/ ١٦٢ رقم ٧٥٦١)، وفي "الأدب المفرد" ب/ الرَّجُلِ يَقُولُ: لَيْسَ بِشَيْءٍ، وَهُوَ يُرِيدُ أَنَّهُ لَيْسَ بِحَقٍّ (١/ ٣٠٤ رقم ٨٨٢).