في "صحيحه" ك/ الإمامة في الصلاة ب/ ذِكْرِ صَلَوَاتِ الرَّبِّ وَمَلَائِكَتِهِ عَلَى وَاصِلِي الصُّفُوفِ الْأُوَل (٣/ ٢٦ رقم ١٥٥٦)، والسَّرَّاج في "مسنده" ب/ فِي تَسْوِيَةِ الصُّفُوفِ فِي الصَّلاةِ (١/ ٢٥٠ رقم ٧٥٦)، والبيهقي في "السنن الكبرى" ك/ الشهادات ب/ تَحْسِينُ الصَّوْتِ بِالْقُرْآنِ وَالذِّكْر (١٠/ ٣٨٧ رقم ٢١٠٤٥).
وأما طريق أَبو الأَحْوَص سلام بن سليم الحنفي: أخرجه السَّرَّاج في "مسنده" ب/ فِي تَسْوِيَةِ الصُّفُوفِ فِي الصَّلاةِ (١/ ٢٥٠ رقم ٧٥٧)، والبغوي في "شرح السنة" ك/ الصلاة ب/ فَضْلِ الصَّفِّ الأَوَّل (٣/ ٣٧٣ رقم ٨١٨)، وابن عساكر في "تاريخ دمشق"(٧/ ١١٦).
ب - متابعات للوجه الثاني: فقد تابع مَنْصُور بْن الْمُعْتَمِر علي هذا الوجه: الْأَعْمَش، وشُعْبَة، وزُبَيْد الأَيَامِي، وأَبو إِسْحَاق السَبِيعِي، ومَالِك بْن مِغْوَل، وعَبْدِ الرَّحْمَن بْنِ زُبَيْد الأَيَامِي، وفِطْر بْن خَلِيفَة، وحَمَّاد بن أبي سليمان الأشعري، وعَبْد الْغَفَّار بْن الْقَاسِم، ومُحَمَّد بْن طَلْحَة، وزَيْد بْن أَبِي أُنَيْسَة، وأَبو هَاشِم الرُّمَّانِي، ومحمد بن عبد الرحمن بْنِ أَبِي لَيْلَى الأنصاري.
أما طريق الأعمش: أخرجه ابن أبي شيبة في "مصنفه" ك/ الصلاة ب/ في فضل الصف المُقَدَم (٢/ ٣١٣ رقم ٣٨٢٠)، وأحمد في "مسنده"(٣٠/ ٥٨٠ رقم ١٨٦١٦)، ويعقوب الفسوي في "المعرفة والتاريخ"(٣/ ١٧٧)، والروياني في "مسنده"(١/ ٢٤٦ رقم ٣٦٢)، والسَّرَّاج في "مسنده"(١/ ٢٤٩ رقم ٧٥٣)، والبغوي في "شرح السنة" ك/ الصلاة ب/ فَضْلِ الصَّفِّ الأَوَّل (٣/ ٣٧٢ رقم ٨١٧)، وابن عساكر في "تاريخ دمشق"(٧/ ١١٦).
وأما طريق شُعْبَة: أخرجه أحمد في "مسنده"(٣٠/ ٤٨٢ رقم ١٨٥١٨)، (٣٠/ ٦٣٢ رقم ١٨٧٠٤)، وأبو داود الطيالسي في "مسنده"(٢/ ١٠٥ رقم ٧٧٧) والدارمي في "سننه" ك/ الصلاة ب/ فَضْلِ مَنْ يَصِلُ الصَّفِّ فِي الصَّلَاة (٢/ ٨٠٤ رقم ١٢٩٩)، وابن ماجه في "سننه" أَبْوَابُ إِقَامَةِ الصَّلَوَاتِ وَالسُّنَّةِ فِيهَا ب/ فَضْلِ الصَّفِّ الْمُقَدَّم (٢/ ١٣٢ رقم ٩٩٧)، وقاسم السرقسطي في "الدلائل في غريب الحديث"(١/ ٣١٧ رقم ١٦٠)، وابن الجارود في "المنتقي"(١/ ٨٧ رقم ٣١٦)، والروياني في "مسنده"(١/ ٢٤٢ رقم ٣٥٣)، وابن خزيمة في "صحيحه" ك/ الْإِمَامَةِ فِي الصَّلَاة ب/ التَّغْلِيظِ فِي تَرْكِ تَسْوِيَةِ الصُّفُوفِ تَخَوُّفًا لِمُخَالَفَةِ الرَّبِّ عَزَّ وَجَلَّ بَيْنَ الْقُلُوبِ (٣/ ٢٤ رقم ١٥٥١)، والطُّوْسِي في "مستخرجه علي جامع الترمذي" ب/ مَا جَاءَ فِي إِقَامَةِ الصَّف (٢/ ٥٥ رقم ٢٠٩)، والسَّرَّاج في "مسنده" ب/ تَسْوِيَةِ الصُّفُوفِ فِي الصَّلاةِ (١/ ٢٤٩ رقم ٧٥٤)، والبيهقي في "الكبرى" ك/ الصلاة ب/ مَا جَاءَ فِي فَضْلِ مَيْمَنَةِ الصَّفِّ (٣/ ١٤٦ رقم ٥١٩٦).
وأما طريق زُبَيْد الأَيَامِي: أخرجه يعقوب الفسوي في "المعرفة والتاريخ"(٣/ ١٧٧)، وابن حبان في "صحيحه"(الإحسان ك/ الصلاة ب/ فَرْضِ مُتَابَعَةِ الْإِمَامِ: ذِكْرُ مَغْفِرَةِ اللَّهِ جَلَّ وَعَلَا مَعَ اسْتِغْفَارِ الْمَلَائِكَةِ لِلْمُصَلِّي فِي الصَّفِّ الْأَوَّلِ (٥/ ٥٣٠ رقم ٢١٥٧).
وأما طريق أَبو إِسْحَاق السَبِيعِي (١): أخرجه السَّرَّاج في "مسنده" ب/ تَسْوِيَةِ الصُّفُوفِ فِي الصَّلاةِ (١/ ٢٤٩
(١) قلت: وأخرجه ابن أبي شيبة في "مصنفه" (٢/ ٣١٣ رقم ٣٨٢١)، وأحمد في "مسنده" (١٨٦٢١)، وابن خزيمة في "صحيحه" (١٥٥٢)، عَنْ أَبي إِسْحَاقَ السبيعي، عَنْ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْسَجَةَ، عَنِ الْبَرَاءِ. بدون ذكر طَلْحَةَ بْنِ مُصَرِّفٍ، قال أبو حاتم: هَذَا خطأٌ إِنَّمَا يَرْوُونَهُ عَنْ أَبِي إسْحَاق، عن طَلْحَة، عن عَبْد الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْسَجَةَ، عَنِ الْبَرَاءِ، عَنِ النبيِّ -صلى الله عليه وسلم-. يُنظر "العلل" لابن أبي حاتم ٢/ ٢٣٨، و ٢/ ٣٢٧، ٣٢٦.