المَرْأَةِ تَطْرَحُ عَنِ المُصَلِّي شَيْئًا مِنَ الأَذَى (١/ ١١٠ رقم ٥٢٠)، وأبو عوانة في مستخرجه" ك/ الجهاد ب/ مُحَارَبَةِ النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم- أَهْلَ الطَّائِفِ، وانْصِرَافُهُ عَنْهُمْ قَبْلَ فَتْحِه (٤/ ٢٨٧ رقم ٦٧٧٦)، وابن المنذر في "الأوسط" ب/ ذِكْرُ الدَّلِيلِ عَلَى أَنْ لَا إِعَادَةَ عَلَى مَنْ صَلَّى فِي ثَوْبٍ نَجِسٍ وَهُوَ لَا يَعْلَمُ بِالنَّجَاسَةِ (٥/ ٦٥ رقم ٢٣٩٧)، والشاشي في "مسنده" (٢/ ١٣٥ رقم ٦٧٥)، والبيهقي في "السنن الكبرى" ك/ السير ب/ مُبْتَدَأِ الْفَرْضِ عَلَى النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم- ثُمَّ عَلَى النَّاسِ، وَمَا لَقِيَ النَّبِيُّ -صلى الله عليه وسلم- مِنْ أَذَى قَوْمِهِ فِي تَبْلِيغِ الرِّسَالَة (٩/ ١٣ رقم ١٧٧٢٩)، وفي "دلائل النبوة" ب/ إِجَابَةِ اللهِ -عز وجل- دَعْوَةَ رَسُولِ اللهِ -صلى الله عليه وسلم- عَلَى كُلِّ مَنْ كَانَ يُؤْذِيهِ بِمَكَّةَ مِنْ كُفَّارِ قُرَيْشٍ حَتَّى قُتِلُوا مَعَ إِخْوَانِهِمْ مِنَ الْكَفَرَةِ بِبَدْرٍ (٣/ ٨٢)، وابن الفراء البغوي في "الأنوار في شمائل النبي المختار" ب/ صِفَةِ دُعَائِهِ -صلى الله عليه وسلم- الْمُشْرِكِينَ وَصَبْرِهِ عَلَى أَذَاهُمْ (١/ ٢٥ رقم ٢٩)، وفي "شرح السنة" ك/ الفضائل ب/ دُعَائِهِ -صلى الله عليه وسلم- الْمُشْركين وَصَبره على أذاهم (١٣/ ٣٢٩ رقم ٣٧٤٥)، وأبو طاهر السِّلَفي في "الطيوريات" (٣/ ١٠٢٣ رقم ٩٥٥)، وابن بشكوال في "غوامض الأسماء المبهمة" (٢/ ٨٢٦).
وأما طريق سُفْيَان الثَّوْرِي: أخرجه البخاري في "صحيحه" ك/ الجهاد ب/ الدُّعَاءِ عَلَى المُشْرِكِينَ بِالهَزِيمَةِ وَالزَّلْزَلَةِ (٤/ ٤٤ رقم ٢٩٣٤)، ومسلم في "صحيحه" ك/ الجهاد والسير ب/ مَا لَقِيَ النَّبِيُّ -صلى الله عليه وسلم- مِنْ أَذَى الْمُشْرِكِينَ وَالْمُنَافِقِينَ (٣/ ١٤١٩ رقم ١٧٩٤)، وابن أبي شيبة في "مسنده" (١/ ٢٠١ رقم ٢٩٨)، وفي "مصنفه" ك/ المغازي ب/ فِي أَذَى قُرَيْشٍ لِلنَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم- وَمَا لَقِيَ مِنْهُمْ (١٣/ ٢١١ رقم ٣٧٥٦٠)، وفي ب/ غَزْوَةُ بَدْرٍ الْكُبْرَى وَمَتَى كَانَتْ وَأَمْرُهَا (١٣/ ٢٦٥ رقم ٣٧٦٧٤)، والنسائي في "السنن الكبرى" ك/ السير ب/ طَرْحُ جِيَفِ الْمُشْرِكِينَ فِي الْبِئْرِ (٨/ ٤٩ رقم ٨٦١٦)، وأبو يعلي في "مسنده" (٩/ ٢١١ رقم ٥٣١٢)، وأبو عوانة في مستخرجه" ك/ الجهاد ب/ بَيَانُ مُحَارَبَةِ النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم- أَهْلَ الطَّائِفِ، وانْصِرَافُهُ عَنْهُمْ قَبْلَ فَتْحِهَا (٤/ ٢٨٥ رقم ٦٧٧٠)، واللالكائي في "شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة" ب/ سِيَاقُ مَا رَوَى النَّبِيُّ -صلى الله عليه وسلم- فِي ابْتِدَاءِ الْوَحْيِ، وَصِفَتِهِ، وَأَنَّهُ بُعِثَ وَأُنْزِلَ إِلَيْهِ وَلَهُ أَرْبَعُونَ سَنَةً (٤/ ٨٤١ رقم ١٤١٩، ١٤١٨)، والبيهقي في "دلائل النبوة"(٢/ ٢٧٨)، وابن بشكوال" في "غوامض الأسماء المبهمة" (٢/ ٨٢٥).
وأما طريق زُهَيْرُ بْنُ مُعَاوِيَةَ الجعْفِي: أخرجه البخاري في "صحيحه" ك/ المغازي ب/ دُعَاءِ النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم- عَلَى كُفَّارِ قُرَيْشٍ شَيْبَةَ، وَعُتْبَةَ، وَالوَلِيدِ، وَأَبِي جَهْلِ، وَهَلَاكِهِمْ (٥/ ٧٤ رقم ٣٩٦٠)، ومسلم في "صحيحه" ك/ الجهاد والسير ب/ مَا لَقِيَ النَّبِيُّ -صلى الله عليه وسلم- مِنْ أَذَى الْمُشْرِكِينَ وَالْمُنَافِقِينَ (٣/ ١٤٢٠ رقم ١٧٩٤)، وأحمد في "مسنده" (٦/ ٣١٦ رقم ٣٧٧٥)، وأبو عوانة في مستخرجه"(٤/ ٢٨٦ رقم ٦٧٧٤)، والبيهقي في "دلائل النبوة"(٢/ ٣٣٥).
وأما طريق زَكَرِيَّا بْن أَبِي زَائِدَةَ الوادعي: أخرجه مسلم في "صحيحه" ك/ الجهاد والسير ب/ مَا لَقِيَ النَّبِيُّ -صلى الله عليه وسلم- مِنْ أَذَى الْمُشْرِكِينَ وَالْمُنَافِقِينَ (٣/ ١٤١٨ رقم ١٧٩٤)، وأبو عوانة في مستخرجه" (٤/ ٢٨٧ رقم ٦٧٧٥)، والطحاوي في "شرح مشكل الآثار" (١٠/ ١٠٤ رقم ٣٩٥١)، والبيهقي في "دلائل النبوة" (٢/ ٢٧٩)، والخطيب في "الأسماء المبهمة في الأنباء المحكمة" (٤/ ٢٣٩).
وأما طريق زَيْدُ بْنُ أَبِي أُنَيْسَة: أخرجه البزار في "مسنده" (٥/ ٢٤٢ رقم ١٨٥٤).
وأما طريق عَلِي بْن صَالِحٍ بْن حَي: أخرجه البزار في "مسنده" (٥/ ٢٤٧ رقم ١٨٦٠)، والنسائي في