أخرجه مسلم في "صحيحه" ك/ فَضَائِل الصَّحَابَة ب/ مِنْ فَضَائِلِ أَبِي بَكْر -رضي الله عنه- (٤/ ١٨٥٦ رقم ٢٣٨٣).
ب - متابعات للوجه الثاني: وقد تابع جرير علي هذا الوجه: سُفْيَان الثوري، وَوَكِيع بن الجراح، وأَبُو مُعَاوِيَة الضرير، وأَبُو بَكْرِ بْنُ عَيَّاش، وَزُهَيْرُ بْنُ حَرْب، وأَبُو عَوَانَة، وزائدة، وإِسْمَاعِيل بْن زَكَرِيَّا.
أما متابعة سُفْيَان الثوري: أخرجها مسلم في "صحيحه" ك/ فَضَائِل الصَّحَابَة -رضي الله عنهم- ب/ مِنْ فَضَائِلِ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ -رضي الله عنه- (٤/ ١٨٥٦ رقم ٢٣٨٣)، والحميدي في "مسنده"(١/ ٢١٦ رقم ١١٣)، وأحمد في "فضائل الصحابة"(١/ ١٦٦ رقم ١٥٧)، (١/ ٣٨٨ رقم ٥٨٧)، وفي "مسنده"(٣/ ٤٩٧ رقم ٣٥٨٠)، (٦/ ٤٢٤ رقم ٣٨٨٠)، والنسائي في "فضائل الصحابة"(١/ ٤ رقم ٤)، وفي "السنن الكبرى" ك/ الْمَنَاقِبِ مَنَاقِبُ أَصْحَابِ رَسُولِ اللهِ -صلى الله عليه وسلم- مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالنِّسَاءِ ب/ فَضْل أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ -رضي الله عنه- (٧/ ٢٩٤ رقم ٨٠٥١)، والطحاوي في "شرح مشكل الآثار" ب/ بَيَان مُشْكِل حَدِيث النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم- لَوْ كُنْتُ مُتَّخِذًا خَلِيلًا لَاتَّخَذْتُ أَبَا بَكْرٍ خَلِيلًا وَإِنَّ صَاحِبَكُمْ خَلِيلُ الله (٣/ ٤٠ رقم ١٠٠٨)، وابن حبان في "صحيحه"(الإحسان ك/ إِخْبَارِهِ -صلى الله عليه وسلم- عَنْ مَنَاقِبِ الصَّحَابَة ب/ ذِكْرُ إِرَادَةِ الْمُصْطَفَى -صلى الله عليه وسلم- أَنْ يَتَّخِذَ الصِّدِّيقَ خَلِيلًا (١٥/ ٢٧٠ رقم ٦٨٥٥)، وابن عساكر في "تاريخه"(٣٠/ ٢٣٧)، وأبو طاهر السلفي في "الجزء الثاني من المشيخة البغدادية"(١/ ٩ رقم ٧).
وأما متابعة وَكِيع بن الجراح: أخرجها مسلم في "صحيحه" ك/ فَضَائِل الصَّحَابَة -رضي الله عنهم- ب/ مِنْ فَضَائِلِ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ -رضي الله عنه- (٤/ ١٨٥٦ رقم ٢٣٨٣)، وابن أبي شيبة في "مسنده"(١/ ١٧٢ رقم ٢٤٨)، وفي "مصنفه" ك/ الفضائل ب/ ما أعطي الله تعالي محمداً -صلى الله عليه وسلم- (١١/ ٣٤ رقم ٣٢٢٥٣)، وفي ك/ الفضائل ب/ ما ذكر في أبي بكر الصديق (١١/ ١٠٠ رقم ٣٢٤٥٩)، وأحمد في "فضائل الصحابة"(١/ ١٦٥ رقم ١٥٥)، (١/ ٤٢٦ رقم ٦٧١)، وفي "مسنده"(٣/ ٥٤٦ رقم ٣٦٨٩)، (٧/ ١٩٢ رقم ٤١٢١)، وابن ماجة في "سننه"(١/ ٣٦ رقم ٩٣)، والبزار في "مسنده"(٥/ ٤٢٠ رقم ٢٠٥٣)، وابن ثرثال في "جزئه"(١/ ٨٦ رقم ٢٢٥)"ضمن مجموع مطبوع باسم الفوائد لابن منده"، وابن عساكر في "تاريخه"(٣٠/ ٢٣٧).
وأما متابعة أَبُو مُعَاوِيَة الضرير: أخرجها مسلم في "صحيحه" ك/ فَضَائِل الصَّحَابَة -رضي الله عنهم- ب/ مِنْ فَضَائِلِ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ -رضي الله عنه- (٤/ ١٨٥٦ رقم ٢٣٨٣)، وابن أبي شيبة في "مسنده"(١/ ١٧٢ رقم ٢٤٨) في "مصنفه" ك/ الفضائل ب/ ما أعطي الله تعالي محمداً -صلى الله عليه وسلم- (١١/ ٣٤ رقم ٣٢٢٥٣)، وفي ك/ الفضائل ب/ ما ذكر في أبي بكر الصديق (١١/ ١٠٠ رقم ٣٢٤٥٩)، وابن أبي عاصم في "السنة" ب/ مَا ذُكِر مِنْ فَضَائِلِ أَبِي بَكْرٍ -رضي الله عنه- (٢/ ٥٧٦ رقم ١٢٢٦)، وأبو القاسم المهرواني في "الفوائد المنتخبة"(٢/ ٧٨٩ رقم ٨٥)، وابن الفراء البغوي في "شرح السنة"(١٤/ ٧٨ رقم ٣٨٦٧)، وابن عساكر في "معجمه"(١/ ١٧٢ رقم ١٩٥)
وأما متابعة أَبُو بَكْرِ بْنُ عَيَّاش: أخرجها أحمد في "فضائل الصحابة"(١/ ٤٢١ رقم ٦٥٨)، والطحاوي في "شرح مشكل الآثار" ب/ بَيَان مُشْكِل حَدِيث النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم- لَوْ كُنْتُ مُتَّخِذًا خَلِيلًا لَاتَّخَذْتُ أَبَا بَكْرٍ خَلِيلًا وَإِنَّ صَاحِبَكُمْ خَلِيلُ اللهِ. (٣/ ٣٨ رقم ١٠٠٤)، وأَبُو الْفَضْل الزُّهْرِي (١/ ٥٦٣ رقم ٦٠٩)، وابن عساكر في