وأما طريق مُحَمَّد بْن جَعْفَرِ بْنِ أَبِي كَثِير الْأَنْصَارِي: أخرجه البخاري في "التاريخ الكبير"(٣/ ١٢٣)، ويعقوب الفسوي في "المعرفة والتاريخ"(٢/ ٢٩٤)، والطحاوي في "شرح مشكل الآثار" ب/ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْهُ -عليه السلام- فِي الْمَسَاجِدِ الَّتِي لَا تُشَدُّ الرِّحَالُ إلَّا إلَيْهَا، وَمِنْ فَضْلِ الصَّلَاةِ فِيهَا عَلَى غَيْرِهَا مِنَ الْمَسَاجِدِ، وَفِي تَسَاوِيهَا فِي ذَلِك (٢/ ٥٦ رقم ٥٨٤)، وأبو نعيم في "معرفة الصحابة"(١/ ٣٩٢).
وأما طريق عَبْد الْعَزِيزِ الدَّرَاوَرْدِيُّ: أخرجه ابن أبي عاصم في "الأحاد والمثاني"(٢/ ٢٤٩ رقم ١٠٠٢)، والطحاوي في "شرح مشكل الآثار" ب/ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْهُ عَلَيْهِ السَّلَامُ فِي الْمَسَاجِدِ الَّتِي لَا تُشَدُّ الرِّحَالُ إلَّا إلَيْهَا، وَمِنْ فَضْلِ الصَّلَاةِ فِيهَا عَلَى غَيْرِهَا مِنَ الْمَسَاجِدِ، وَفِي تَسَاوِيهَا فِي ذَلِكَ (٢/ ٥٥ رقم ٥٨٢)، وابن قانع في "معجم الصحابة"(١/ ١٤٩)، وأبو نعيم في "معرفة الصحابة"(٢/ ٦٢٦ رقم ١٦٨٧).
وأما طريق أَبُو غَسَّان مُحَمَّد بْن مُطَرِّف: أخرجه الطحاوي في "شرح مشكل الآثار" ب/ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْهُ عَلَيْهِ السَّلَامُ فِي الْمَسَاجِدِ الَّتِي لَا تُشَدُّ الرِّحَالُ إلَّا إلَيْهَا، وَمِنْ فَضْلِ الصَّلَاةِ فِيهَا عَلَى غَيْرِهَا مِنَ الْمَسَاجِدِ، وَفِي تَسَاوِيهَا فِي ذَلِك (٢/ ٥٦ رقم ٥٨٥)، وأبو نعيم في "معرفة الصحابة"(١/ ٣٩٢).
ب - متابعات للوجه الأول: وقد تابع الْمَقْبُرِي علي هذا الوجه: أَبو سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمن بن عوف.
أخرجه مالك في "الموطأ"(٢/ ١٥٠ رقم ٣٦٤)، والحميدي في "مسنده"(٢/ ١٨١ رقم ٩٧٤)، وأحمد في "مسنده"(٣٩/ ٢٦٧ رقم ٢٣٨٤٨)، والفاكهي في "أخبار مكة" ب/ فَضْلِ الصَّلَاةِ فِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ، وَمَا جَاءَ فِيهَا عَنِ النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم- وَأَصْحَابِهِ -رضي الله عنهم- وَالتَّابِعِينَ (٢/ ٩٧ رقم ١٢٠٣)، والفسوي في "المعرفة والتاريخ"(٢/ ٢٩٤)، وابن أبي عاصم في "الأحاد والمثاني"(٢/ ٢٤٧ رقم ١٠٠١)، والنسائي في "السنن الكبري" ك/ الجمعة ب/ السَّاعَةُ الَّتِي يُسْتَجَابُ فِيهَا الدُّعَاءُ يَوْمَ الْجُمُعَة (٢/ ٢٩٣ رقم ١٧٦٦)، وفي "الصغري" ك/ الجمعة ب/ ذِكْرُ السَّاعَةِ الَّتِي يُسْتَجَابُ فِيهَا الدُّعَاءُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ (٣/ ١١٣ رقم ١٤٣٠)، والبغوي في "معجم الصحابة"(١/ ٣٤٨ رقم ٢٢٢)، والطحاوي في "شرح مشكل الآثار" ب/ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْهُ -عليه السلام- فِي الْمَسَاجِدِ الَّتِي لَا تُشَدُّ الرِّحَالُ إلَّا إلَيْهَا، وَمِنْ فَضْلِ الصَّلَاةِ فِيهَا عَلَى غَيْرِهَا مِنَ الْمَسَاجِدِ، وَفِي تَسَاوِيهَا فِي ذَلِكَ، أَوْ فِي فَضْلِ بَعْضِهَا بَعْضًا فِيه (٢/ ٥٤ رقم ٥٨٠)، وابن قانع في "معجم الصحابة"(١/ ٩٩)، وابن حبان في "صحيحه"(الإحسان ك/ الصلاة ب/ صلاة الجمعة: ذِكْرُ الْبَيَانِ بِأَنَّ فِي الْجُمُعَةِ سَاعَةً يُسْتَجَابُ فِيهَا دُعَاءُ كُلِّ دَاعِي (٧/ ٧ رقم ٢٧٧٢)، والجوهري في "مسند الموطأ"(١/ ٦٢٠ رقم ٨٣٨)، وابن حيويه في "السادس من مشيخته"(١/ ١٥ رقم ١٤)، وأبو نعيم في "معرفة الصحابة"(١/ ٤١٧ رقم ١٢٣٤)، وابن بشران في "أماليه"(١/ ٦٢ رقم ٩٥)، والبيهقي في "السنن الصغير" ك/ الصلاة ب/ فضل الجمعة (١/ ٢٣٢ رقم ٦٠٢)، وفي "شعب الإيمان" ب/ في الصلوات: فضل الجمعة (٤/ ٩١ رقم ٢٩٧٥)، وفي "فضائل الأوقات" ب/ فِي فَضْلِ يَوْمِ الْجُمُعَةِ (١/ ٤٦٠ رقم ٢٥١)، والخطيب في "تلخيص المتشابه في الرسم"(٢/ ٨٦٦)، وابن الأثير في "أسد الغابة"(١/ ٤٠٧)، وضياء الدين المقدسي في "فضائل بيت المقدس"(١/ ٤١ رقم ٣)، وفي "الأحاديث المختارة"(٩/ ٤٢٣ رقم ٣٩٥)، (٩/ ٤٢٦ رقم ٣٩٦)، عَنْ يَزِيد بْن عَبْدِ اللهِ بْن أُسَامَة بْنِ الْهَادِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْحَارِثِ التَّيْمِي، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمنِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ؛ أَنَّهُ قَالَ: خَرَجْتُ إِلَى الطُّورِ،