(٢) التقوية: هي من أجل مدارس دمشق داخل باب الفراديس شمالى الجامع شرقي الظاهرية والإقباليتين، بانيها في سنة أربع وسبعين وخمسمائة الملك المظفر تقي الدين عمر بن شاهنشاه بن أيوب. الدارس في تاريخ المدارم، ج ١، ص ٢١٦. (٣) الذيل على الروضتين، ص ١٣٥؛ البداية والنهاية، ج ١٣، ص ١١٠. (٤) "تحاشيت" في البداية والنهاية، ج ١٣، ص ١١١. (٥) قلامة: هي المقلومة من طرف الظفر. لسان العرب، ص ٣١٥، مادة "قلم؛ المصباح المنير، ص ٦٢٢. والقلامة هي القليل القليل من الشرع. البداية والنهاية، ج ١٣، ص ١١١، حاشية (١) (٦) وردت هذه الأبيات في البداية والنهاية، ج ١٣، ص ١١١. (٧) انظر: الشذرات، ج ٥، ص ٩٥.