(٢) درب الريحان: من ناحية الجامع المبرور، وهو الجامع الأموى. انظر: الدارس فى تاريخ المدارس، ج ٢، ص ٨٧. (٣) المدرسة الصدرية: أنشأها صدر الدين أبى الفتح أسعد المنجا التنوضى العدل سنة ٦٣٠ هـ، وكانت بجوار الجامع فى زقاق الريحان. انظر: خطط الشام، كرد على، ج ٦، ص ٩٩. (٤) ابن عنين الشاعر: هو أبو المحاسن محمد بن نصر الله بن الحسين بن عُنَينْ الأنصارى الملقب شرف الدين، الكوفى الأصل، الدمشقى المولد الشاعر المشهور، كان خاتمة الشعراء لم يأت بعده مثله، ولد يوم الاثنين تاسع شعبان سنة ٥٤٩ هـ، وتوفى عشية نهار الاثنين لعشرين من شهر ربيع الأول سنة ٥٦٣ هـ، ودفن بمسجده الذى أنشأه بأرض المِزّة. وفيات الأعيان، ج ٥، ص ١٧ - ص ١٨. (٥) انظر: البداية والنهاية، ج ١٣، ص ١٢٥ - ص ١٢٦. (٦) "وتم" فى الأصل، والتصحيح من البداية والنهاية، ج ١٣، ص ١٢٥. (٧) انظر: الذيل على الروضتين، ص ١٥٠، ص ١٥١، البداية والنهاية، ج ١٣، ص ١٢٤؛ المرآة، ج ٨، ص ٤٢١، ص ٤٢٢. (٨) "المبارك" فى الذيل على الروضتين، ص ١٥٠. (٩) الشحنكية: يقال لها الشحنة، وصاحب الشحنة هو متولى رئاسة الشرطة. انظر: سعيد عاشور: العصر المماليكي، ص ٤٢٧.