(٢) "المصير" في نسختى المخطوطة وهو خطأ. والمثبت من البداية والنهاية، ج ١٢، ص ٢٩٤. (٣) "ويتداخل" في نسختى المخطوطة أ، ب، والمثبت من البداية والنهاية، ج ١٢، ص ٢٩٤، وهو أولى. (٤) "عقولهم وتعجيل دمارهم" في البداية والنهاية ج ١٢، ص ٢٩٤. (٥) هو: زين الدين أبو الحسن علي بن إبراهيم بن نجا بن غنايم الأنصاري. الفقيه الواعظ، المعروف بابن نجيّة. توفي سنة ٥٩٩ هـ/ ١٢٠٢ م بمصر. انظر: وفيات الأعيان، ج ٢، ص ٥٣٠؛ الذيل على الروضتين، ص ٣٤، طبقات الحنابلة، ج ١، ص ٤٣٦؛ الدارس، ج ٢، ص ٦٧. (٦) عن هذه الحادثه انظر: الروضتين، ج ١ ق ٢، ص ٥٦٠ - ٥٦١. (٧) "ما يليق بهم من الأرزاق والثياب" في البداية والنهاية: ج ١٢، ص ٢٩٥. (٨) هو: أبو على عبد الرحيم بن علي بن الحسن بن البيساني، المولى الأجل القاضي الفاضل. وقد عاصر فترتين من فترات الحكم في مصر، سقوط الفاطمي وقيام الأيوبي. كما كان صاحب ديوان الإنشاء في عهدي شيركوه وصلاح الدين وقد جعله صلاح الدين كاتبه وصاحبه ووزيره، واعتمد عليه في كل ما يتعلق بشئون دولته. توفي بالقاهرة، سنة ٥٩٦ هـ/ ١٢٠٠ م. انظر: خريدة القصر، قسم شعراء مصر، ج ١، ص ٣٥؛ وفيات الأعيان، ج ٣، ص ١٥٨؛ البداية والنهاية، ج ١٣، ص ٢٧ - ٢٩.