(٢) "والله ما انتظر الشمس". في المرآة ج ٨، ص ٢١١. (٣) الكوسات: هي صنوجات من نحاس شبه التُّرس الصغير، يدق بأحدها على الآخر بإيقاع خاص، ومع ذلك طبول وشَبَّابَة، يدق بها مرتين في القلعة في كل ليلة، ويدار بها في جوانبها مرة بعد العشاء الآخرة، ومرة قبل التسبيح على المآذن، وتسمَّى الدورة بذلك في القلعة، وكذلك إذا كان السلطان في السفر تدور حول خيامه. ويقال للذي يضربُ بالصنوج النحاس بعضها على بعض الكوسي. انظر: صبح الأعشي، ج ٤، ص ٩، ١٣. (٤) يقصد صلاح الدين يوسف بن أيوب. (٥) انظر: مرآة الزمان، ج ٨، ص ٢١١. (٦) "عليهم" في نسختي المخطوطة أ، ب. والمثبت من المرآة، ج ٨، ص ٢١١ حيث ينقل عنه العيني. (٧) الأطلاب - مفردها طُلب: وهو لفظ كردي معناه الأمير الذي يقود مائتي فارس في ميدان القتال، ويطلق أيضًا على قائد المائة أو السبعين، وكان أول استخدامه في العصر الأيوبى، ثم أصبح يطلق على الكتيبة من الجيش. انظر السلوك، ج ١ ق ١، ص ٢٤٨، حاشية ٢. (٨) "الواردة" في مرآة الزمان، ج ٨، ص ٢١١. والمثبت كما كتبه العيني متفق مع السياق. (٩) ورد هذا النص بتصرف في نهاية الأرب، ج ٢٨، ص ٣٧٩ - ٣٨٠. (١٠) الحواصل - مفردها حاصل: وهي الشراب خاناه والفراش خاناه والسلاح خاناه والركاب خاناه والحوائج خاناه والمطبخ والطبلخاناه. انظر: صبح الأعشي، ج ٤، ص ٩ - ١٣.