للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وذلك أن التوسط في الاقتراض للغير بغير مقابل يعتبر شفاعة بل شفاعة حسنة.

٣ - قوله تعالى: {مَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً يَكُنْ لَهُ نَصِيبٌ مِنْهَا} (١).

وذلك أن التوسط في الاقتراض للغير من الشفاعة الحسنة.


(١) سورة النساء، الآية [٨٥].

<<  <  ج: ص:  >  >>