١ - مثال ما رؤي ثم جهل.
٢ - حكم البيع.
٣ - دليل الحكم.
الجانب الأول: أمثلة ما رؤي ثم جهل:
من أمثلة ذلك ما يأتي:
١ - أن يرى شخص بيتاً ثم يمر عليه قبل البيع زمن ينسى فيه أوصافه.
٢ - أن يرى أرضاً ثم يمر عليه قبل البيع زمن ينسى فيه موقعها وحدودها وشوارعها، وجهاتها.
٣ - أن يرى المزرعة ثم يمر عليه زمن ينسى فيه ما تشتمل عليه.
الجانب الثاني: حكم البيع:
بيع ما رؤى ثم جهل بناء على الرؤية السابقة غير صحيح.
الجانب الثالث: دليل الحكم:
دليل عدم صحة ما رؤى ثم جهل بناء على الرؤية السابقة:
ما ورد من النهي عن بيع الغرر؛ لأن جهل المبيع مشتمل على الغرر، وهو شامل لما لم ير أصلاً، أو رؤي ثم جهل.
الأمر الثالث: بيع ما رؤي رؤية لا تدل عليه:
وفيه ثلاثة جوانب هي:
١ - أمثلة ما رؤي رؤية لا تدل عليه.
الجانب الأول: الأمثلة:
من أمثلة ما رؤي رؤية لا تدل عليه ما يأتي:
١ - أن يكون المبيع مغطى بما يمنع معرفته كالسيارة المغطاه.
٢ - أن يكون المبيع كبيراً لا يرى من جانب واحد كالصبرة الكبيرة.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute