الجزئية الأولى: إذا كان الموجود أقل من المشروط:
وفيها فقرتان هما:
١ - أمثلة كون الموجود أقل.
٢ - ما يترتب على عدم الوفاء بالشرط.
الفقرة الأولى: أمثلة كون الموجود أقل من المشروط:
من أمثلة ذلك ما يأتي:
١ - أن يشترط كون العبد كاتباً، فيكون قارئاً وليس كاتباً.
٢ - أن يشترط كون العبد حاصلاً على شهادة الدكتوراة في الرياضيات، فيتضح أنه حاصل على الماجستير في التربية.
الفقرة الثانية: ما يترتب على عدم الوفاء بالشرط:
إذا كان عدم الوفاء بالشرط مع بديل أقل كان لمن فات شرطه الخيار بين الفسخ والإمساك مع الإرش.
الجزئية الثانية: إذا كان الموجود أعلى من المشروط:
وفيها فقرتان هما:
١ - أمثلة كون الموجود أعلى.
٢ - ما يترتب على عدم الوفاء بالشرط.
الفقرة الأولى: أمثلة كون الموجود أعلى.
من أمثلة ذلك ما يأتي:
١ - أن يشترط كون العبد حاصلاً على الماجستير في التاريخ، فيكون حاصلاً على الدكتوراة في الفقه.
٢ - أن يشترط كون الأمة ذمية فتكون مسلمة.
٣ - أن يشترط كون الثمن فضة فيعطى ذهباً بالوزن نفسه.
الفقرة الثانية: ما يترتب على عدم الوفاء بالشرط:
وفيها شيئان هما:
١ - إذا فات غرض المشترط.
٢ - إذا لم يفت غرض المشترط.