رقم ١٠٤)، والحاكم في "معرفة علوم الحديث"(١/ ٨٦)، وتمام في "فوائده"(١/ ٣١٢ رقم ٧٨٣)، وأبو نعيم في "معرفة الصحابة"(٣/ ١٧٤١ رقم ٤٤١٣)، والبيهقي في "الكبري" ك/ الطهارة ب/ فِي جِلْدِ الْمَيْتَةِ (١/ ٢٢ رقم ٤١)، (١/ ٢٢ رقم ٤٢)، وابن عبد البر في "التمهيد"(٤/ ١٦٢)، وابن الأثير في "أسد الغابة"(٣/ ٣٣٥)، والمزي في "تهذيب الكمال"(١٥/ ٣٢٠). …
وأما طريق مَنْصُور بن المعتمر: أخرجه ابن أبي شيبة في "مسنده"(٢/ ٢٨٧ رقم ٧٨٤)، وفي "مصنفه" ك/ اللباس ب/ مَنْ كَانَ لَا يَنْتَفِعُ مِنَ الْمَيْتَةِ بِإِهَابٍ وَلَا عَصَبٍ (٨/ ٣٦٨ رقم ٢٥٦٦٤)، وابن ماجه في "سننه" ك/ اللباس ب/ بَابُ مَنْ كان لَا يُنْتَفَعُ مِنْ الْمَيْتَةِ بِإِهَابٍ وَلَا عَصَبٍ (٤/ ٦٠٤ رقم ٣٦١٣)، والنسائي في "السنن الكبري" ك/ الفرع والعتيرة ب/ النَّهْيُ عَنْ أَنْ يُنْتَفَعَ مِنَ الْمَيْتَةِ بِشَيْءٍ (٤/ ٣٨٥ رقم ٤٥٦٢)، وفي "السنن الصغري" ك/ الفرع والعتيرة ب/ مَا يُدْبَغُ بِهِ جُلُودُ الْمَيْتَةِ (٧/ ١٧٥ رقم ٤٢٥٠)، والطبري في "تهذيب الآثار" مسند ابن عباس (٢/ ٨٢٧ رقم ١٢٢٦)، وابن حزم في "المحلي بالآثار"(١/ ١٢١)، والخطيب في "المتفق والمفترق"(٢/ ٨٣٨ رقم ٤٩٩). …
وأما طريق سليمان بن فيروز الشَّيْبَانِي: أخرجه ابن أبي شيبة في "مسنده"(٢/ ٢٨٧ رقم ٧٨٥)، وفي "مصنفه" ك/ اللباس ب/ مَنْ كَانَ لَا يَنْتَفِعُ مِنَ الْمَيْتَةِ بِإِهَابٍ وَلَا عَصَبٍ (٨/ ٣٦٨ رقم ٢٥٦٦٥)، وابن ماجه في "سننه" ك/ اللباس ب/ بَابُ مَنْ كان لَا يُنْتَفَعُ مِنْ الْمَيْتَةِ بِإِهَابٍ وَلَا عَصَبٍ (٤/ ٦٠٤ رقم ٣٦١٣)، والترمذي في "سننه" ك/ اللباس ب/ مَا جَاءَ فِي جُلُودِ المَيْتَةِ إِذَا دُبِغَتْ (٤/ ٢٢٢ رقم ١٧٢٩)، والطحاوي في "شرح مشكل الآثار" ب/ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللهِ -صلى الله عليه وسلم- فِي جُلُودِ الْمَيْتَةِ فِي طَهَارَتِهَا بِالدِّبَاغِ، وَفِيمَا يُخَالِفُ ذَلِكَ (٨/ ٢٨٠ رقم ٣٢٣٨)، وفي "شرح معاني الآثار" ك/ الصلاة ب/ دِبَاغِ الْمَيْتَةِ، هَلْ يُطَهِّرُهَا أَمْ لَا؟ (١/ ٤٦٨ رقم ٢٦٩٠)، والمحاملي في "أماليه" رواية ابن يحيي البيع (١/ ١١٧ رقم ٧٨)، وأبو بكر الإسماعيلي في "معجم أسامي شيوخه"(١/ ٤٣٩)، والبيهقي في "السنن الكبري" ك/ الطهارة ب/ الْمَنْعِ مِنَ الِانْتِفَاعِ بِجِلْدِ الْكَلْبِ وَالْخِنْزِيرِ وَأَنَّهُمَا نَجِسَانِ وَهُمَا حَيَّانِ (١/ ٢٨ رقم ٥٨)، وابن الجوزي في "إعلام العالم بعد رسوخه بناسخ الحديث ومنسوخه"(١/ ٧٨ رقم ١٩).
وأما طريق الأَعْمَش: أخرجه الترمذي في "سننه" ك/ اللباس ب/ مَا جَاءَ فِي جُلُودِ المَيْتَةِ إِذَا دُبِغَتْ (٤/ ٢٢٢ رقم ١٧٢٩)، والخطيب في "المتفق والمفترق"(٢/ ٨٣٨ رقم ٤٩٩)، وابن الجوزي في "إعلام العالم بعد رسوخه بناسخ الحديث ومنسوخه"(١/ ٧٨ رقم ١٩).
وأما طريق عَبْد الْمَلِكِ بْن حُمَيْدِ بْنِ أَبِي غَنِيَّةَ من أصح الأوجه عنه:(١) أخرجه الطحاوي في "شرح مشكل الآثار" ب/ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللهِ -صلى الله عليه وسلم- فِي جُلُودِ الْمَيْتَةِ فِي طَهَارَتِهَا بِالدِّبَاغِ، وَفِيمَا يُخَالِفُ ذَلِكَ (٨/ ٢٨٠ رقم ٣٢٣٧)، وفي "شرح معاني الآثار" ك/ الصلاة ب/ دِبَاغِ الْمَيْتَةِ، هَلْ يُطَهِّرُهَا أَمْ لَا؟