انظر: السلوك، ج ١ ق ٢، ص ٤٦١، حاشية (٢)؛ مصطلحات مصبح الأعشى، ج ١٥، ص ٣٥٣. (٢) تكش: هو علاء الدين خوارزم شاه تكش بن أرسلان شاه بن أتسز من ولد طاهر بن الحسن، كان شجاعا جوادا ملك الدنيا من الصين والهند، وما وراء النهر إلى خراسان إلى بغداد، وقد أزال دولة بني سلجوق، وكان يباشر الحروب بنفسه حتى ذهبت إحدى عينيه في الحروب، توني في دهستان في رمضان سنة ٥٩٦ هـ، فحمل في تابوت إلى خوارزم ودفن عند أهله. انظر: الذيل على الروضتين، ص ١٧؛ البداية والنهاية، ج ١٣، ص ٢٥؛ شذرات الذهب، ج ٤، ص ٣٢٤. (٣) أردشير بن الحسن ملك مازندران: هو حسام الدين أردشير صاحب مازندران مات سنة ٣٢٤ هـ. انظر: عقد الجمان في تاريخ أهل الزمان، ج ٣، ص ١٩٩، تحقيق د/ محمود رزق محمود، مطبعة دار الكتب والوثائق القومية بالقاهرة، (١٤٢٨ هـ - ٢٠٠٧ م). (٤) ما بين حاصرتين إضافة من سيرة منكبرتي لتوضيح المعنى، ص ٣١٢. (٥) قلعة أَرْدَهْنُ: قلعة حصينة من أعمال الري. انظر: معجم البلدان، ج ١، ص ٢٠٤. (٦) السلطان محمود بن سبكتكين: حكم من ستة ٣٨٨/ ٤٢١ هـ = ٩٩٨/ ١٠٣٠ م، وترجع أهميته في تاريخ الشرق الإسلامي بوجه عام، وفي تاريخ الدولة الغزنوية بوجه خاص إلى أنه استطاع أن يوسع أملاكه في بلاد الهند حتى شملت إقليم البنجاب بما ذلك لا هور ومولتان وغيرهما، كما وسع أملاكه في فارس حتى شملت العجمي بما في ذلك الرى وأصفهان، والسلطان محمود هذا هو أبو القاسم محمود بن ناصر الدولة أبي منصور سُبُكتكين الملقب أولا سيف الدولة، ثم لقبه الإمام القادر بالله اليمين الدولة وأمين الملة" ولد ليلة عاشوراء سنة ٣٦١ هـ، وتوفي في ربيع الآخر، وقيل حادي عشر صفر سنة إحدى وقيل: ٤٢٢ هـ بغزنة. انظر: سيرة منكبرتي، ص ٣١٢، حاشية (٢)؛ وفيات الأعيان، ج ٥، ص ١٧٥ - ص ١٨١، (٧) ورد هذا الحدث بالتفصيل في سيرة منكبوتي، ص ٣١١ - ص ٣١٢.