(٢) الارتفاع: ما يتحصل من الدواوين عامة. انظر: السلوك، ج ١ ق ١، ص ٥٢. (٣) في الروضتين "جرائد الأجناد بمبالغ إقطاعهم وتعيين جامكياتهم" انظر: ج ١ ق ٢، ص ٥٥٨. (٤) الجامكية: رواتب الجند بصفة عامة. انظر: صبح الأعشي، ج ٣، ص ٤٥٧؛ وانظر أيضًا: Dozy: Supp. Dict. Ar (٥) انظر ذكر تفصيل الهدية في السلوك، ج ١ ق ١، ص ٥٤ - ٥٥. (٦) "الساعي" في الأصل، والمثبت بين الحاصرتين من الروضتين، ج ١ ق ٢، ص ٥٥٨. وقد صحح العينى الاسم بعد ذلك حين ذكر تفصيل الهدية فيما بعد. وهو: الفقيه أبو محمد عيسي بن محمد بن عيسي بن محمد بن أحمد بن يوسف. ويقال له الهكاري، الملقب ضياء الدين. توفي بمنزلة الخروبة سنة ٥٨٥ هـ/ ١١٨٩ م. انظر: الفتح القسى، ص ٣٥٥؛ الكامل: ج ١٠، ص ١٩٠؛ مضمار الحقائق، ص ٢٩٦ - ٢٩٧؛ وفيات الأعيان، ج ٣، ص ٤٩٧. (٧) "أحديها" في الأصل: والتصحيح من الروضتين، ج ١، ق ٢، ص ٥٥٨. (٨) لعله الخط اليابس. وقد ذكر القلقشندي في صبح الأعشى أن ابن الحسين ذكر في كتابة "الأبحاث الجميلة في شرح العقيلة" في قلم الثلث: "أن الخط الكوفي فيه عدة أقلام مرجعها إلى أصلين وهما التقوير والبسط. فالمقور هو المعبر عنه الآن باللين … والمبسوط هو المعبر عنه الآن بالباب وهو ما لا انخساف وانحطاط فيه كالمحقق". انظر: صبح الأعشى، ج ٣، ص ١١. وقد ذكر فوزي سالم عفيفي في كتابه "نشأة وتطور الكتابة الخطية العربية": أن الخط اللين والخط اليابس كانا موجودين قبل الإسلام. بدليل النقوش النبطية التي تغلب عليها اليبوسة والليونة معا. انظر: ص ١١٥.