(٢) هي: الست خاتون عصمت الدين بنت معين الدين أُنر. توفيت سنة ٥٨١ هـ/ ١٠٨٥ م. انظر: البداية والنهاية، ج ١٢، ص ٣٣٩؛ الشذرات، ج ٤، ص ٢٧٢. (٣) "أنز" في الأصل؛ الكامل، ج ٩، ص ٣٦٤؛ الشذرات، ج ٤، ص ١٣٨. أما مرآة الزمان، ج ٨، ص ١٢٢ - ١٢٣ فقد ورد الاسم "أبر". والمثبت بين الحاصرتين من ذيل تاريخ دمشق، ص ٢٨٨ - ٣٠٦؛ الباهر، ص ٥٨. وهو: معين الدين أُنر بن عبد الله، تولى منصب الاسفهسلار بدمشق زمن النوريين سنة ٥٣٢ هـ/ ١٠٣٨ م، ثم ارتفع شأنه حتي حاصر نور الدين دمشق، فتصالحا وتزوج نور الدين ابنته. توفي سنة ٥٤٤ هـ/ ١١٤٩ م. (٤) "ثلاث" في نسختى المخطوطة أ، ب والصحيح لغويا ما أثبتناه. (٥) عن معاملة نور الدين لزوجته انظر: الباهر، ص ١٦٤ حيث ينقل عنه العيني باختصار. (٦) عن دار العدل بالتفصيل انظر: مرآة الزمان، ج ٨، ص ١٩٤ - ١٩٥. وعن جلوس السلطان بدار العدل لخلاص المظالم انظر: صبح الأعشي، ج ٤، ص ٤٤. (٧) هو أبو الحارث شيركوه بن شاذي بن مروان، الملك المنصور، أسد الدين، عم السلطان صلاح الدين يوسف بن أيوب، ولاه العاضد الفاطمي الوزارة بمصر سنة ٥٦٤ هـ/ ١٠٦٩ م، فأقام بها شهرين وخمسة أيام. ثم توفى فجأة في نفس السنة، فتولى الوزارة صلاح الدين من بعده. انظر: الكامل، ج ١٠، ص ١٥ - ١٦، الباهر، ص ٤٣ - ٤٤؛ وفيات الأعيان، ج ٢، ص ٤٧٩؛ الروضتين، ج ١ ق ١، ص ٤٠٥ - ٤٠٦. (٨) ما بين الحاصرتين إضافة للتوضيح من الباهر. وانظر ما سيأتي ص ١٥٧. وهو: القاضي كمال الدين أبو الفضل محمد بن أبي محمد عبد الله بن أبي أحمد القاسم الشهرزوري، الفقيه الشافعي. بني مدرسة بالموصل للشافعية. كان في خدمة نور الدين محمود بعد والده عماد الدين زنكي. كان فقيها أديبا شاعرا. توفي بدمشق سنة ٥٧٢ هـ/ ١١٧٦ م. انظر: الخريدة، قسم شعراء الشام، ج ٢، ص ٣٢٣ - ٣٢٧؛ وفيات الأعيان، ج ٤، ص ٢٤١ - ٢٤٤؛ طبقات الشافعية، ج ٤، ص ٧٤ - ٧٦.