(٢) "أرسله" في نسخة ب. (٣) "ليعتقل" في نسخة ب. (٤) الدنانير الصورية أو المشخصة أو الإفرنتية، هي الإفرنجية وتتميز عن الدنانير المصرية الإسلامية، في العصور الوسطى، أن صور ملوكها منقوشة على وجوهها. انظر: صبح الأعشى، جـ ٣، ص ٤٤١. (٥) سجِّين: واد في جهنم. انظر: المعجم الوسيط، جـ ١، ص ٤٢٠. (٦) بطسة: يطلق عليها كذلك بطشة، وهي مركب حربية كبيرة. راجع درويش النخيلي: معجم السفن الإسلامية، ص ١٤ - ١٧، القاهرة ١٩٧٩ م. (٧) حصن رَعْبَانُ: مدينة بالثغور بين حلب وسميساط قرب الفرات معدودة في العواصم، وهي قلعة تحت جبل. معجم البلدان، جـ ٢، ص ٧٩١. (٨) أي أنعم به عليه. انظر: الروضتين، جـ ٢ ق ١، ص ٢٥. (٩) في الروضتين نقلًا عن العماد "في ألف مقاتل"، وقد حدد العيني قبل قليل أنه ينقل عن العماد. أما الذي ذكر أن السلطان أرسل ثمانمائة فارس فهو ابن أبي طى، ولكن العيني لم يستكمل قول ابن أبي طى حيث ذكر أن تقي الدين عمر عندما قارب حصن رعبان "أخذ معه جماعة من أصحابه مقدار مائتي فارس" وهكذا يصبح مجموع العسكر الذي قاتل به تقي الدين عمر "ألف مقاتل". انظر تفصيل قول كل من العماد وابن أبي طى في الروضتين، جـ ٢ ق ١، ص ٢٥؛ الكامل، جـ ١٠، ص ٩٧. حيث يؤيد ما ذكره العماد "ألف فارس".