(٢) شذرات الذهب، ج ٤، ص ٢٧٩ - ٢٧٧؛ البداية والنهاية، ج ١٢، ص ٣٠١؛ الذهبي: العبر، ج ٤، ص ٢٥١. (٣) باب الأزج: محلة كبيرة، ذات أسواق كثيرة، ومحال كبار في شرقي بغداد. معجم البلدان، ج ١، ٢٣٢. (٤) الفتوة: في اللغة صفة الفتى، واشتقت من الفتى، ومن مظاهرها الشجاعة والصبر عند الأزمات، وتغلب القوى الروحانية على الجسمانية، ومن مظاهرها أيضا الكرم والسخاء والمروءة … وقد ارتبطت فتوة القرن السادس الهجري بالخليفة العباسي الناصر لدين الله الذي رأى أن العالم الإسلامي يحتاج إلى تجديد قوته لمقاومة الصليبيين، ومن ثم أخذ الخليفة الناصر بمبدأ القوة واستقى فتوته من رئيس الفتيان في عصره الشيخ عبد الجبار يوسف المذكور في هذا النص. أنظر: ابن المعمار البغدادي، كتاب الفتوة، ص ٥، تحقيق مصطفي جواد، طبعة ١٩٥٨؛ المختصر، ج ٣، ص ١٣٦؛ ابن خلدون، كتاب العبر، طبعة ١٩٧١، ج ٣، ص ٥٣٥. (٥) كلواذا: ناحية بالجانب الشرقي من بغداد، ويقال: إنها سميت بذلك لأن الكلواذ هو تابوت تورية موسى عَلِيْه السَّلام، وأنه مدفون في هذا الموضع، ولذلك سميت كلواذا. انظر: معجم البلدان، ج ٤، ص ٣٠١ - ص ٣٠٢. (٦) الذهبي: العبر، ج ٤، ص ٢٤٩. (٧) انظر ترجمته في وفيات الأعيان، ج ٤، ص ٣٩٢؛ شذرات الذهب، ج ٤، ص ٢٧٨ - ٢٧٩. (٨) هي أم ولد تركية اسمها زمرد - انظر: السيوطي، تاريخ الخلفاء، ص ٤٤٨. (٩) الهاون: وعاء مجوف من الحديد أو النحاس يدق فيه. انظر: المعجم الوسيط.