كذا ورد في القواعد، والفرق بينه وبين مثال القاعدة الثامنة غير واضح، إلا إن أريد بهذا على قول، من لا يرى الصحة، وفي القاعدة الثامنة عند من يراها.
[المبحث العاشر: أمثلة القاعدة العاشرة]
من أمثلة هذه القاعدة:
من طلق إحدى زوجاته مبهمة، فإنه يصح وتعين بقرعة.
[المبحث الحادي عشر: أمثلة القاعدة الحادية عشرة]
الإخبار عن نجاسة أحد ثوبين من غير تعيين، فإنه يقبل ويصيران كالمشتبهين.
[المبحث الثاني عشر: أمثلة القاعدة الثانية عشرة]
إخبار الشخص بأن لفلان شاة من هذا القطيع، أو نخلة من هذا البستان ولا يعين الشاة، ولا النخلة، فيصح، ويعين المخبر به بقرعة.
[المبحث الثالث عشرة: أمثلة القاعدة الثالثة عشرة]
إخبار الشخص بأن له نخلة في بستان فلان، ولا يعينها.
[المبحث الرابع عشر: أمثلة القاعدة الرابعة عشرة]
إخبار الشخص باستحقاقه لشاة مبهمة من شياه بيد غيره لا يتميز بعضها عن بعض، فإنه لا يقبل.
وقيل: يقبل.
[المبحث الخامس عشر: أمثلة القاعدة الخامسة عشرة]
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute