(٢) بياض في النسخ، والكنية مستفادة من ترجمته المتقدمة في السفر الرابع من هذا الكتاب (١٨٢)، وهو: سليمان بن عبد الملك بن روبيل. (٣) ترجمه ابن الأبار في التكملة (٢٨٣٧). (٤) زاد المعلق على هامش ح عند هذا الموضع: "وولي الصلاة والخطبة بالجزيرة ثم ولي قضاءها وكان حسن التلاوة والمعرفة بالقراءات. مولده سنة تسع وستين وخمس مئة يوم الثلاثاء لتسع وعشرين خلت من شهر ربيع الأول وتوفي ممتحنًا بالاستخفاء خائفًا من السلطان في سنة خمس وثلاثين وست مئة رحمه الله. وهو علي بن عبد الله بن عبد الملك بن عبد الله بن محمد بن عبد الله بن أحمد ابن الراوية أبي محمد عبد الله بن محمد بن شريعة، هكذا كان يكتب نسبه بخطه. ومن شيوخه غير من ذكر (...) وأحمد بن محمد بن مقدام، وأبو الأصبغ بن عبد العزيز الجزولي، وأبو علي الباجي، وأبو (...) القباعي، وابن حجاج، وأبو ذر الخشني، وأبو سليمان بن حوط الله وغيرهم؛ حدث بالإجازة عنه البلفيقي الأصغر".