(٢) "بن يوسف": سقطت من م ط. (٣) انظر جمهرة الأنساب (٣٦٥). (٤) في الجمهرة: "قربلان"، وفي الروض المعطار: "قربليان"، وعقدة الفاء واضحة تمامًا في ح. (٥) انظر ترجمة عبادة الشاعر في جذوة المقتبس (٦٦٣) وبغية الملتمس رقم (١١٢٣) والذخيرة ١/ ٣٦١ والصلة (٩٦٦)، ونسبه الذي ساقه ابن عبد الملك هنا أورده ابن بشكوال أيضاً نقلًا عن ابن الفرضي في كتاب طبقات الشعراء له، وينظر مزيد مصادر عنه في التعليق على الجذوة. (٦) لا ندري لمن تنصرف هذه الكلمة في هذا الموطن لكثرة المعروفين بها ومنهم محمد بن إسماعيل الحكيم والحكيم الأزدي (الزبيدي: ٣٠٠، ٣٢٧) وشهر ابن باجة باللقب كثيرًا وصلته بسرقسطة لا تخفى؛ وإن كانت "الحكم" انصرفت إلى المستنصر وكان كثير الاهتمام بالأنساب. وقد كتب الدكتور محمد بن شريفة مقالة عن هذا الحكيم عنوانها "حول مؤرخ أندلسي مجهول".