(٢) في أعلام مالقة: "وكان عنده من الكتب ما لم يكن عند أحد، أدخل إلى مالقة فوائد وكتبًا لم يشاهدها قبلُ أحد من أهلها". (٣) في البيان أن الرشيد ولى السيد المذكور ولاية عظيمة وأمره بالخروج بالعسكر إلى جهة هسكورة وغيرِها فكتب إليه المومناني براءة بخط يده يهنئه فيها بولايته وأنها إن شاء الله لخلافة تكون أو كلام يدل على هذا. (٤) في البيان أنه باب السراجين القديم الذي كان بمقربة من جامع الكتبيين من سور الحجر. (٥) وإن يعرف أيضًا بباب السراجين ثم أصبح يعرف بباب القراقين. انظر البيان. (٦) في البيان: القائد أبو المسك، ولعلها كنية المذكور عند المؤلف. (٧) في البيان أن المومناني كانت له حظوة عند الرشيد يأمر له في المواسم والأعياد بجزيل الخير والإحسان.