هذا، وكتب كثير من علماء التفسير والحديث في ردّ هذه القصة المختلقة المصنوعة الموضوعة، وأثبتوا بطلانها سنداً ومتناً بالأدلة الدامغة والحجج القاطعة، ومن هؤلاء:
١ - محمد بن إسحاق، فقد صنّف في تفنيدها كتاباً.
٢ - البيهقي، فقد تكلّم في رواة هذه القصة، وأبان أنها غير ثابتة.
٣ - أبو حيّان في (البحر المحيط).
٤ - ابن العربي في (أحكام القرآن).
٥ - القاضي عياض في (الشفا في حقوق المصطفى).
٦ - الفخر الرازي في (مفاتيح الغيب).
٧ - القرطبي في (أحكام القرآن).
٨ - (الكرماني على البخاري) وقد نقل كلامه الحافظ في (الفتح).
٩ - العيني في (عمدة القاري).
١٥ - الشوكاني في (فتح القدير).
١١ - الآوسي في (روح المعاني).
١٢ - محمد عبده في (مسألة الغرانيق) تفسير الفاتحة مع ثلاث مقالات، المقالة الثانية.
١٣ - صديق خان في (فتح البيان).
١٤ - محمد ناصر الدين الألباني في (نصب المجانيق لنسف قصة الغرانيق).