(٢) «آثار»: ليس في (د). (٣) قال السندي في «حاشيته»: لكن قراءة النَّبي ﷺ القرآن في صلاة اللَّيل وغيرها كانت دائمةً، ويمكن أن يكون لنزول جبريل عن الله تعالى كلَّ ليلة تأثير، أو يقال: يمكن أن تكون مكارم الأخلاق كالجود وغيره في الملائكة أتمَّ لكونها جبليَّة، وهذا لا ينافي أفضليَّة الأنبياء ﵈ باعتبار كثرة الثَّواب على الأعمال، أو يقال: زيادة الجود كان بمجموع اللِّقاء والمدارسة، والله تعالى أعلم. أو يقال: إنَّه كان صلى الله تعالى عليه وسلم يختار الإكثار في الجود في رمضان لفضلهِ أو لشكر نزول جبريل عليه كلَّ ليلةٍ فاتَّفق مقارنة ذلك بنزول جبريل ﵇، والله تعالى أعلم. (٤) في (د): «ملازمة». (٥) قوله: «وفي هذا الحديث تعظيم شهر رمضان … واستحباب تكثير العبادة في آواخر العمر»: سقط من (م).