للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

"دلائل النبوة" (٥/ ٨٠)، وفي "معرفة السنن والآثار" ك/ السير ب/ أَمَانُ الْمَرْأَةِ (١٣/ ٢٥٨ رقم ١٨١١٣، ١٨١١٢)، والخطيب في "تلخيص المتشابه في الرسم" (٢/ ٧٥٩)، والبغوي في "شرح السنة" ك/ السير والجهاد ب/ الأمان (١١/ ٨٨ رقم ٢٧١٦).

وأما طريق عَبْد الرَّحْمَن بْن أَبِي لَيْلَى: أخرجه البخاري في "صحيحه" ك/ تقصير الصلاة ب/ مَنْ تَطَوَّعَ فِي السَّفَرِ، فِي غَيْرِ دُبُرِ الصَّلَوَاتِ وَقَبْلَهَا وَرَكَعَ النَّبِيُّ -صلى الله عليه وسلم-: رَكْعَتَيِ الفَجْرِ فِي السَّفَرِ (٢/ ٤٥ رقم ١١٠٣)، وفي ك/ التهجد ب/ صَلَاةِ الضُّحَى فِي السَّفَرِ (٢/ ٥٨ رقم ١١٧٦)، وفي ك/ المغازي ب/ مَنْزِلِ النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم- يَوْمَ الفَتْحِ (٥/ ١٤٩ رقم ٤٢٩٢)، ومسلم في "صحيحه" ك/ صلاة المسافرين وقصرها ب/ اسْتِحْبَابِ صَلَاةِ الضُّحَى، وَأَنَّ أَقَلَّهَا رَكْعَتَانِ، وَأَكْمَلَهَا ثَمَانِ رَكَعَاتٍ، وَأَوْسَطُهَا أَرْبَعُ رَكَعَاتٍ، أَوْ سِتٍّ، وَالْحَثُّ عَلَى الْمُحَافَظَةِ عَلَيْهَا (١/ ٤٩٧ رقم ٣٣٦)، وأبو داود الطيالسي في "مسنده" (٣/ ١٩١ رقم ١٧٢٥)، وابن الجعد في "مسنده" (١/ ٢٧ رقم ٧٢)، وابن أبي شيبة في "مصنفه" ك/ الصلاة ب/ كَمْ يُصَلَّى مِنْ رَكْعَةٍ؟ (٣/ ٤١٩ رقم ٧٨٨٣)، وابن راهويه في "مسنده" (٥/ ٢٣ رقم ٢١٢٢)، (٥/ ٢٤ رقم ٢١٢٣)، وأحمد في "مسنده" (٤٤/ ٤٧٢ رقم ٢٦٩٠٠)، (٤٤/ ٤٧٥ رقم ٢٦٩٠٤)، والدارمي في "سننه" ك/ الصلاة ب/ صَلَاةِ الضُّحَى (٢/ ٩١٠ رقم ١٤٩٣)، وأبو داود في "سننه" ك/ الصلاة ب/ صلاة الضحى (٢/ ٤٦٣ رقم ١٢٩١)، والترمذي في "الشمائل المحمدية" ب/ صَلَاةِ الضُّحَى (١/ ٢٣٩ رقم ٢٩١)، وفي "سننه" ك/ الصلاة ب/ مَا جَاءَ فِي صَلَاة الضُّحَى (٢/ ٢٣٨ رقم ٤٧٤)، والنسائي في "الكبرى" ك/ الصلاة ب/ كَيْفَ صَلَاةُ الضُّحَى (١/ ٢٦٩ رقم ٤٩٠)، وابن خزيمة في "صحيحه" ك/ الصلاة ب/ صَلَاةِ الضُّحَى فِي السَّفَرِ (٢/ ٢٣٣ رقم ١٢٣٣)، والسَّرَّاج في "حديثه" (٢/ ١٠٤ رقم ٢٠٥٥، ٢٠٥٤)، وأبو عوانة في "مستخرجه" ك/ الصلاة ب/ ذِكْرُ الْأَخْبَارِ الَّتِي رُوِيَتْ عَنْ أُمِّ هَانِئٍ عَنِ النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم- فِي صَلَاةِ الضُّحَى، وَبَيَانِ وَقْتِهَا وَأَنَّهَا لَمْ تَرَهُ صَلَّاهَا إِلَّا مَرَّةً وَاحِدَةً، وَأَنَّهُ صَلَّاهَا ثَمَانِ رَكَعَاتٍ، وَصِفَتِهَا، وَأَنَّ الْقِيَامَ وَالرُّكُوعَ وَالسُّجُودَ فِيهَا مُتَقَارِبٌ (٢/ ١١ رقم ٢١٢٩)، والطبراني في "الكبير" (٢٤/ ٤٣٦ رقم ١٠٦٦)، والبيهقي في "الكبرى" ك/ الصلاة ب/ ذِكْرِ مَنْ رَوَاهَا ثَمَانِ رَكَعَاتٍ (٣/ ٦٨ رقم ٤٩٠٢)، وفي "دلائل النبوة" (٥/ ٨١)، وفي "معرفة السنن والآثار" ك/ الصلاة ب/ تَطَوُّعُ الْمُسَافِرِ (٤/ ٢٨٥ رقم ٦١٨٧)، والبغوي في "الأنوار في شمائل النبي المختار" ب/ فِي صِفَةِ تَطَوُّعِهِ بِالنَّهَارِ -صلى الله عليه وسلم- (١/ ٤٣٦ رقم ٦٠٦)، والبغوي في "شرح السنة" ك/ الصلاة ب/ صَلاةِ الضُّحَى (٤/ ١٣٥ رقم ١٠٠٠)، وأبو القاسم الأصبهاني، الملقب بقوام السنة في "الترغيب والترهيب" ب/ الترغيب في صلاة الضحى (٣/ ٦ رقم ١٩٥٥)، وابن الجوزي في "ناسخ الحديث ومنسوخه" ك/ الصلاة ب/ صَلَاةِ الضُّحَى (١/ ٢٧٢ رقم ٢١٧)، وفي "المنتظم في تاريخ الأمم والملوك" (٣/ ٣٢٨).

وأما طريق عَبْد الله بْن الْحَارِث بْن نَوْفَل: أخرجه مسلم في "صحيحه" ك/ صلاة المسافرين وقصرها ب/ اسْتِحْبَابِ صَلَاةِ الضُّحَى، وَأَنَّ أَقَلَّهَا رَكْعَتَانِ، وَأَكْمَلَهَا ثَمَانِ رَكَعَاتٍ، وَأَوْسَطُهَا أَرْبَعُ رَكَعَاتٍ، أَوْ سِتٍّ، وَالْحَثُّ عَلَى الْمُحَافَظَةِ عَلَيْهَا (١/ ٤٩٨ رقم ٣٣٦)، وعبد الرَّازَّق في "مصنفه" ك/ الصلاة ب/ صَلَاةِ الضُّحَى (٣/ ٧٥ رقم ٤٨٥٨)، والحميدي في "مسنده" (١/ ٣٢٩ رقم ٣٣٤)، (١/ ٣٣٠ رقم ٣٣٥)، وابن راهويه في

<<  <  ج: ص:  >  >>