وجهت عليه بموجب براءة سلطانية خدمة الفراشة الشريفة في الحرم الحرام على ساكنه أفضل الصلاة وأتم السلام، ومن مؤلفاته رحمه الله، ورضي عنه وأرضاه، فرائد اللآل في مجمع الأمثال وهو عبارة عن الأمثال التي جمعها الميداني وغيره نظمها بنحو ستة آلاف بيت وكتاب مهذب التهذيب في علم المنطق نظماً وعلق عليه شرحاًن ونظم مولدين شريفين مطولاً ومختصراً، وكتاب نفحة الأرواح على مراح الأرواح، في علم التصريف وكتاب كشف الأرب عن سر الأدب وديوان النفح
المسكي في الشعر البيروتي. وله ديوان آخر جمعه في بلده طرابلس الشام، وديوان آخر تضمن من القصائد والمقاطيع والرسائل البليغة ما ينوف عن خمسين كراسة وذلك لسنة ألف ومائتين وخمس وتسعين، وما نظمه بعد ذلك محفوظ في مسوداته. وله شرح فرائد اللآل في مجمع الأمثال، شرحه بمجلدين وكتاب إبداع الإبداء، لفتح أبواب البناء، في علم التصريف وكتاب نشوة الصهباء، في صناعة الإنشاء، وكتاب تفضيل اللؤلؤ والمرجان في فصول الحكم والبيان وكتاب فرائد الأطواق، في أجياد محاسن الأخلاق وهو مائة مقالة نثراً ونظماً جاري بها مقالات العلامة جار الله الزمخشري، وكتاب عقود المناظرة في بدائع المغايرة، وهو جزآن يحتويان على خمس وعشرين مغايرة أدبية في المناظرة بين السيف والقلم وما شاكل ذلك، وكتاب ذيل ثمرات الأوراق وكتاب الوسائل الأدبية في الرسائل الأحدبية وهي الرسائل التي كانت بين المترجم وبين عبد الهادي أفندي نجا الأبياري في مصر إلا أن جمعها كان للأبياري لا للمترجم، وله مقامات جعلها على لسان أبي عمر الدمشقي وأسند روايتها إلى أبي المحاسن حسان الطرابلسي وهي عبارة عن تسعين مقامة جاري في إبداعها العلامة الحريري وله كتاب كشف المعاني والبيان عن رسائل بديع الزمان وهو آخر مؤلفاته، وله رحمه الله من الروايات عشرون رواية وكانت وفاته رحمه الله في شعبان سنة ألف وثلاثماية وثمان. لمسكي في الشعر البيروتي. وله ديوان آخر جمعه في بلده طرابلس الشام، وديوان آخر تضمن من القصائد والمقاطيع والرسائل البليغة ما ينوف عن خمسين كراسة وذلك لسنة ألف ومائتين وخمس وتسعين، وما نظمه بعد ذلك محفوظ في مسوداته. وله شرح فرائد اللآل في مجمع الأمثال، شرحه بمجلدين وكتاب إبداع الإبداء، لفتح أبواب البناء، في علم التصريف وكتاب نشوة الصهباء، في صناعة الإنشاء، وكتاب تفضيل اللؤلؤ والمرجان في فصول الحكم والبيان وكتاب فرائد الأطواق، في أجياد محاسن الأخلاق وهو مائة مقالة نثراً ونظماً جاري بها مقالات العلامة جار الله الزمخشري، وكتاب عقود المناظرة في بدائع المغايرة، وهو جزآن يحتويان على خمس وعشرين مغايرة أدبية في المناظرة بين السيف والقلم وما شاكل ذلك، وكتاب ذيل ثمرات الأوراق وكتاب الوسائل الأدبية في الرسائل الأحدبية وهي الرسائل التي كانت بين المترجم وبين عبد الهادي أفندي نجا الأبياري في مصر إلا أن جمعها كان للأبياري لا للمترجم، وله مقامات جعلها على لسان أبي عمر الدمشقي وأسند روايتها إلى أبي المحاسن حسان الطرابلسي وهي عبارة عن تسعين مقامة جاري في إبداعها العلامة الحريري وله كتاب كشف المعاني والبيان عن رسائل بديع الزمان